للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لاهُمَّ إنَّ المَرْءَ يَمْـ ... ـنعُ رَحْلَه، فامْنَعْ حلالَكْ

البيت من مجزوء الكامل، وهو لعبد المطلب بن هاشم في لسان العرب ١١/ ١٦٥ (حلل).

فإن كنتَ تُشْكَى بالجماعِ، ابن جعفرٍ، ... فإنّ لدينا ملجمين وحانكْ

انظر قافية "وحانكا".

ليت شِعري ضَلَّةً ... أيُّ شيءٍ قتلكْ

البيت من مشطور المديد (١)، وهو لأم تأبط شرَّا أو لأمّ السليك بن السلكة في شرح ديوان الحماسة للخطيب التبريزي ٢/ ١٩١؛ ولامرأة في شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص ٩١٤؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ١٤٧، ٦٢٩؛ والمخصّص ١٣/ ٧٥.

كلُّ شيءٍ قاتلٌ ... حين تلقى أجلكْ

البيت من مشطور المديد (٢)، وهو لأم تأبط شرا أو لأم السليك بن السلكة في شرح ديوان الحماسة للخطيب التبريزي ٢/ ١٩٢؛ ولامرأة في شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص ٩١٦؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٦٢٩.

والمنايا رَصَدٌ ... للفتى حيث سلكْ

البيت من مشطور المديد (٣)، وهو لأم تأبط شرًا أو لأم السليك بن السلكة ي شرح ديوان الحماسة للخطيب التبريزي ٢/ ١٩٢؛ ولامرأة في شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص ٩١٦؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٦٢٩.

أَسليم لم تعد، ... أم رصِيدٌ أَكلَكْ؟

البيت من مشطور المديد (٤)، وهو لأم تأبط شرا، أو لأم السليك بن السلكة في شرح ديوان الحماسة للخطيب التبريزي ٢/ ١٩٢ (٥)؛ ولامرأة في شرح ديوان الحماسة للمرزوقي ص ٩١٥؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٣/ ١٧٨ (رصد)؛ وجمهرة اللغة ص ٦٢٩.


(١) قال التبريزي (٢/ ١٩١): "قال أبو العلاء: هذا الوزن لم يذكره الخليل، ولا سعيد بن مسعدة، وذكره الزجاج وجعله سابقًا للرمل، وقد يحتمل أن يكون مشطورًا للمديد".
(٢) راجع الهامش السابق.
(٣) راجع الهامش رقم (١).
(٤) راجع الهامش رقم (١).
(٥) والرواية فيه وكذلك في شرح ديوان الحماسة للمرزوقي:
أمريضُ لم تُعدْ ... أم عدوْ ختَلسكْ

<<  <  ج: ص:  >  >>