وَيَشْرَبْن أَجْنًا والنُّجومُ كأَنها مصابيحُ دَحَّالٍ يُذَكِّي ذُبالَها
البيت من الطويل، وهو لذي الرمة في ديوانه ص٥٣١ (١)؛ ولسان العرب ١١/ ٢٣٨ (دحل)؛ وتاج العروس (دحل). وانظر قافية "ذبالها".
وسبيئةٍ ممّا تُعَتِّقُ بابلٌ كَدَمِ الذَّبيحِ؛ سَلَبْتُها حربالَها
انظر قافية (جريالها).
ألا ما لعَيْنَيكِ أمْ ما لَها لقد أخْضَلَ الدَّمْعُ سِرْبالَها
البيت من المتقارب؛ وهو للخنساء في ديوانها ص ٧٨؛ وتاج العروس ١٢/ ٢٧٥ (صبر).
آلَيْتُ لا أَدْفنُ قَتْلَاكُمُ فَدَخِّنوا المَرْءَ وسِرْبَالَه
البيت من السريع، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٣/ ١٥٠ (دخن)؛ وتاج العروس (دخن)
لا تَحْبِسَنَّكَ أَثْوابي فَقَدْ جُمِعَتْ هذا رِدَائِيَ مطْرِيَا وسربالا
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في الأشباه والنظائر ٧/ ٧٦؛ والدرر ٣/ ١٥٤؛ وشرح الأشموني ١/ ٢٢٤؛ وشرح التصريح ١/ ٣٤٣؛ والمقاصد النحوية ٣/ ٨٦.
فلم أَذْمُمْك فَا حَمِرٍ لأنّي رَأَيْتُ أَبَيْكَ لَمْ يَزِنا زِبَالا
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٤/ ٧ (أبي).
كَرِيمٍ النَّجار حَمَى ظهره فَلَم يُرْتَزَا بِرُكُوبٍ زِبالا.
البيت من المتقارب، وهو لابن مقبل في ديوانه ص٢٣٧؛ ولسان العرب١/ ٨٥ (زرأ)، ١١/ ٣٠٠ (زبل)؛ وجمهرة اللغة ص ٣٣٤؛ وتهذيب اللغة ١٣/ ٢١٦؛ وديوان الأدب ١/ ٤٦؛ وتاج العروس ١/ ٢٤٥ (رزأ)، (زبل)؛ والحيوان ٤/ ١٣؛ ولابن أحمر في أساس البلاغة (زبل)؛وليس في ديوانه؛ وبلا نسبة في المخصص ٨/ ١٢٠.
اشْرَبْ هَنِيئًا فقد شَالَتْ نَعَامَتُهم وأسْبِلِ اليَوْمَ فِيْ بُرْ َدْيَك إِسْبالا
البيت من البسيط، وهو لأبي الصلت الثقفي في ديوان أمية ابنة ص٥٢ (٢)؛ ولسان العرب ١/ ٥٨٤ (نعم)؛ ولأمية بن أبي الصلت في جمهرة اللغة ص ٣٤٠.
(١) وفيه "يذكي ذبالها" بالبناء للمجهول، وهو ضمن قصيدة مضمومة الروي.
(٢) وفيه أن أكثر الرواة ينسب القصيدة التي من ضمنها هذا البيت لأبي الصلت؛ وبعضهم ينسبها لأمية، وبعضهم لزمعة جد أمية.
