وقائِلَةٍ تَخْشَى عليَّ: أَظُنُّهُ سَيًودِي بِهِ تَرْحالُهُ وَجَعائِلُهْ
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في شرح شواهد المغني ٢/ ٨٤٢؛ ومغني اللبيب ٢/ ٤٣٢.
ومن كان يطمعُ في مالِهِ غَنيُّ العَشِيرةِ والعائلُ
البيت من المتقارب، وهو لامرأة نائحة خلف جنازة عمر بن عبيد الله في جمهرة اللغة ص ٥٩، ٩٥٢؛ والاشتقاق ص ١٤٦.
إلى بَيْتهِ يأوي الغريبُ إذا شَتَا ومُهتلِكٌ بالي الدريين عَائلُ
البيت من الطويل، وهو لأبي خراش في شرح أشعار الهذليين ص ١٢٢١؛ ولسان العرب ١٠/ ٥٠٦ (هلك)؛ وتاج العروس (هلك).
خَدَى مِثْلَ خَدْيِ الفالجِيِّ يَنُوشُني بسَدْوِ يَدَيْه عِيلَ ما هو عائله
البيت من الطويل، وهو لابن مقبل في ديوانه ص ٢٥١؛ ولسان العرب ١١/ ٤٨٣ (عول)؛ وتهذيب اللغة ٣/ ١٩٥؛ والمخصّص ١٢/ ٠٦ ٢؛ وتاج العروس (عول).
فَرَدَّ علينا العَيْرَ من دونِ إلْفِهِ على رَغْمِهِ يَدْمَى نَسَاهُ وفائِلُهْ
البيت من الطويل، وهو لزهير بن أبي سلمى في ديوانه ص ١٣٦؛ وأساس البلاغة (رغم)؛ وكتاب الجيم ٣/ ٤٩.
فَمَنْ راكبٌ أَحْلُوه رَحْلًا وناقةً يُبَلِّغُ عني الشِّعْرَ اذْ ماتَ قائِلُه
البيت من الطويل، وهو لعلقمة بن عبدة في ديوانه ص ١٣١؛ ولسان العرب ١٤/ ١٩٣، ١٩٤ (حلا)؛ وتهذيب اللغة ٥/ ٢٣٤؛ وجمهرة اللغة ص ١٢٣٨؛ ولعلقمة بن عبدة، أو لضابىء البرجمي في تاج العروس (حلا)؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٥٧٠؛
والمخصص ١٣/ ٢٦، ١٥/ ١٢٥.
ولا زالَ قَبْرٌ بَيْنَ تُبْنَى وجاسِمٍ عليهِ مِنَ الوَسْميِّ جَوْدٌ ووابِلُ
فيُنْبِت حَوْذانًا وَعَوْفًا مُنَوَّرًا سأَتْبِعُهُ مِنْ خَيْرِ ما قالَ قائِلُ
البيتان من الطويل، وهما للنابغة الذبياني في ديوانه ص ١٢١؛ والأشباه والنظائر ٥/ ١٣٦؛ والرد على النحاة ص ١٢٦؛ وشرح أبيات سيبويه ٢/ ٥٦؛ والكتاب ٣/ ٣٦، ٣٧؛ والمقتضب ٢/ ٢١.
أزورُ إذا ما أغْسَقَ اللَّيلُ خُلَّتي حذار العِدَى أو أنْ يُرَخَّمَ قائِلُ
البيت من الطويل، وهو لجسّاس في أساس البلاغة (غسق)؛ وليس في ديوان بني بكر؛ ولا في شعراء النصرانية.