معالقة ليس الحوار برأمها ولكن زمامي رأمها ونسيبها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم ٢/ ١٣.
أتذهب سلمى في اللمام فلا ترى وبالليل أيم حيث شاء يسيب
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١/ ٤٧٧ (سيب)؛ وتاج العروس ٣/ ٨٣ (سيب).
كفى الشيب عيبًا أن صاحبه إذا أردت به وصفًا له قلت: أشيب
البيت من الطويل، وهو لأبي الحسن بن أبي علي الزوزني في تاج العروس ٣/ ١٧١ (شيب).
إما صرمت جديد الحبا ل مني وغرك الأشيب
البيت من المتقارب، وهو لمعقل بن خويلد الهذلي أو لأبيه خويلد في شرح أشعار الهذليين ص ٣٨٩؛ ولبعض الهذليين في تاج العروس ١١/ ١٢٣ (حير) (١)؛ ولسان العرب ٤ م ٢٢٤ (حير).
إذا أمست الآفاق حُمرًا جنوبها لشيبان أو ملحان واليوم أشيب
راجع: قافية "أشهب".
أبأت به من حي فهر بن مالك ثمانين منهم ناشئون وأشيب
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في جمهرة اللغة ص ١٠١٦.
تناوبه المنية كل يوم وتحليه الحوادث لا تشيب
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب العين ٨/ ٣٨١.
لها منطق لا هذريان طمى به سفاء ولا بادي الجفاء جشيب
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١/ ٢٦٧ (جشب)، ٥/ ٢٥٩ (هذر)، ١٤/ ٣٩٠ (سفا)، ١٥/ ١٥ (طما)؛ وتاج العروس ٢/ ١٦٣ (جشب).
وإن أكبر فلا بأطير إصر يفارق عاتقي ذكر خشيب
البيت من الوافر، وهو لعبد الله بن سلمة في المقاييس ١/ ١١٤.
أرقت لذكره من غير نوب كما يهتاج موشي قشيب
انظر قافية "نقيب".
(١) وفيه "الآشب" مكان "الأشيب".