يئست من الحذية أم عمرو غداتئذ انتحوني بالحباب
البيت من الوافر، وهو لأبي قلابة في شرح أشعار الهذليين ص ٧١٨؛ وتاج العروس (حذى).
وما جردت ذا الحيات إلا ... لأقطع دابر العيش الحباب
البيت من الوافر، وهو لمعقل بن خويلد الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٣٨٨؛ ولسان العرب ٤/ ٢٧٠ (دبر)، ٧/ ٣٣٢ (شرط)؛ وتاج العروس (حيى).
من المتصديات بغير سوء تسيل إذا مشت سيل الحباب
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٤/ ٤٥٦ (صدى).
ثم صدت بوجهها عمد عين زينب للقضاء أم الحباب
البيت من الخفيف، وهو لعمر بن أبي ربيعة في ديوانه ص ٤٢١؛ وأساس البلاغة ص ٣١٣ (عمد).
كأن هندًا ثناياها وبهجتها لما التقينا لدى أدحال دباب
البيت من البسيط، وهو للراعي في ديوانه ص ١٢؛ ومعجم ما استعجم ص ٥٤٠ (دباب)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١/ ٣٧٣ (دبب)؛ وتهذيب اللغة ١٤/ ٧٦؛ وتاج العروس ٢/ ٣٩٩ (دبب).
كأن مشافر النجدات منها إذا ما مسها قمع الذباب
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص ٣٧٧ (قمع).
نزور يزيد وعبد المسيح وقيسًا هم خير أربابها
البيت من المتقارب، وهو لأعشى في ديوانه ص ٢٢٣؛ وتاج العروس ١٤/ ١٧٩ (نجر).
فضول أزمتها أسجدت سجود النصارى لأربابها
البيت من المتقارب، وهو لحميد بن ثور في ديوانه ص ٩٦ (١)؛ ولسان العرب ٣/ ٢٠٥ (سجد)؛ والتنبيه والإيضاح ٢/ ٢٦؛ ومجمل اللغة ٣/ ١١٩؛ وتهذي اللغة ١٠/ ٥٦٩، ومقاييس اللغة ٣/ ١٣٣.
فرت بنو فُعل خروء الطير عن أربابها
البيت من مجزوء الطويل، وهو لدخنتوس بنت لقيط بن زرارة في جمهرة اللغة ص ١٠٩٦؛ والأغاني ١١/ ١٥٢.
(١) وفيه "لأحبارها" مكان "لأربابها".