فبئس الظاعنون غداة شالت على القعدات أشباه الزباب
راجع قافية "أستاه الرباب".
ولقد بلوت الناس في حالاتهم وعلمت ما فيهم من الأسباب
البيت من الكامل، وهو ل لعتابي في ديوانه ص ٦١؛ وديوان المعاني ٢/ ٢٥٣؛ ومعجم الأدباء ١٧/ ٣٠؛ والأغاني ١٣/ ١٣١؛ ولأبي تمام في تاج العروس ٤/ ٢٦٥ (نسب)؛ والعقد الفريد ٢/ ٣١٤؛ ولم أقع عليه في ديوانه؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١/ ٣٧٨ (ذرب).
وطوال القرون في مسبكر أشربت بالسعيط والسباب
انظر قافية "والسياب".
وأتى الصباح ولا أتى وكأنه شيب أظل على سواد شباب
البيت من الكامل، وهو لأبي الحسن علي بن إسحاق في تاج العروس ٩/ ٢٨٤ (ودد).
تفاطير الجنون بوجه سلمى قديمًا لا تفاطير الشباب
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٦٣ (بشر)، ٥/ ٥٦ (فطر)؛ والمخصص ١/ ٣٥، ١٢/ ١٤٨؛ وتاج العروس ١٠/ ١٩٠ (بشر)، ١٣/ ٣٣٠ (فطر). وانظر قافية "القباج".
من شرحبيل إذ تعاوره الأر ماح في حال صبوة وشباب
البيت من الخفيف، وهو لمعديكرب أخي شرحبيل في لسان العرب ١/ ٥٦٩ (ظرب)، ٤/ ٣٦٠ (سرر)؛ ولعمرو بن الحارث بن عمرو الملك أبو شرحبيل الكندي في معجم الشعراء ص ٤٣٣؛ وبلا نسبة في تاج العروس ٣/ ٢٩٣ (ظرب).
رأته طوال الساعدين عنطنطا كما انتعتت من قوة وشباب
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص ٤٦٣ (نعت).
وقالت لا تضم كضم زيد وما ضمي وليس معي شبابي
البيت من الوافر، وهو لجرير في ديوانه ص ٨١٢؛ وأساس البلاغة ص ٢٥٨ (صلق).
إلى عرق الثرى وشجت عروقي وهذا الموت يسلبني شبابي
البيت من الوافر، وهو لامرء القيس في ديوانه ص ٩٨؛ ولسان العرب ٢/ ٣٩٨ (شوج)، ١٠/ ٢٤٣ (عرق)، والمخصص ٤/ ١٣٨؛ وتاج العروس ٦/ ٢٦٠ (وشج).
فما زالت رقاك تسل ضفني وتُخرج من مكامنها ضبابي
البيت في الوافر، وهو لكثير عزة في ديوانه ص ٢٨٠؛ وأساس البلاغة ص