كأنّه قد قيلَ في مجلس قَدْ كنتُ آتيه وأخْشَاهْ
البيت من السريع، وهو لأبي جعفر محمد بن يسري في تاجر في برنامج تاج العروس ١٤/ ٤٦٠ (يسرا)؛ ولمحمد بن بشير الرياشي في معجم الشعراء ص ٤١٨.
مثلَ البرم غَدَا في أُصْدَةٍ خلَقٍ لَمْ يَسْتَعِنْ وَحَوامِي الموت تَغْشَاهُ
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٣/ ٧٣ (أصد)، ٨/ ١٩٨ (صرع)، ١٣/ ٣٠٠ (عون)؛ وتهذيب اللغة ٢/ ٢٤، ٣/ ٢٠٣، ١٢/ ٢٢٢؛ وتاج العروس (عون)؛ وانظر الشاهد التالي.
ومُرْهَقٍ سالَ إمْتاعًا بأُصْدَتِهِ لم يَسْتَعِنْ وحوامي الموتِ تغشاهُ
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٣/ ٧٣ (أصد)، ٤٦١ (وصد)، ٨/ ١٩٨ (صرع)، ١٠/ ١٢٩ (رهق)، ١١/ ٣١٨ (سأل)، ١٤/ ٢٠٢ (حما)؛ وتاج العروس ٧/ ٣٨٨ (أصد)، ٩/ ٣٠٢ (وصد)، ٢١/ ٣٣٢ (صرع)، ٢٥/ ٣٨٢ (رهق)، (سأل). وانظر الشاهد السابق.
حتى إذا قالوا تيفَّعَ مالِكٌ سلقتْ أُمَيمَةُ مالِكًا لِقَفَاهُ
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة (سلق)، (يفع).
إذَا سُدْتَهُ سُدْتَ مِطْوَاعَةً وَمَهْمَا وَكَلْتَ إِلَيْهِ كَفَاهُ
البيت من المتقارب، وهو للمتنخل الهذليّ في الأغاني ٢٣/ ٢٦٥؛ وأمالي المرتضى ١/ ٣٠٦؛ وشرح أشعار الهذليين ٣/ ١٢٧٧؛ والشعر والشعراء ٢/ ٦٦٤؛ ولسان العرب ٨/ ٢٤٠ (طوع)؛ وتاج العروس ٢١/ ٤٦٧ (طوع)؛ وله أو لذي الإصبع العدواني في خزانة الأدب ٤/ ١٤٧، ١٤٨، ١٥٠، ٩/ ٢٦، ٢٧؛ وبلا نسبة في شرح المفصّل ٧/ ٤٣. ويروى «كفاهْ»، والروايتان صحيحتان.
ألا يا أيُّها الظَّبيُ الـ ـلَذِي يَبْرُق شَنْفاهُ
البيت من الهزج، وهو لطرفة بن العبد في ديوانه ص ٤٨؛ وجمهرة اللغة ص ٦٤؛ والشعر والشعراء ص ١٩٥.
ولولا المَلِكُ القا ئِدُ قد ألْثَمَني فاهُ
البيت من الهزج، وهو لطرفة بن العبد في ديوانه ص ٤٨؛ وجمهرة اللغة ص ٦٤؛ والشعر والشعراء ص ١٩٥.
فَرَّجْتُ عنهُ بِصَرْعَيْنَا لأَرْمَلَةٍ وَبَائِسٍ جاءَ مَعْنَاهُ كَمَعْنَاهُ
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٨/ ١٩٨ (صرع)، ١٠/ ١٢٩