أطلال دارٍ بالسِّبَاعِ فحمَّةِ
انظر قافية «ثم صمَّتِ».
وحلَّ نسْجُ العنكبوتِ برُمْتِي
الرجز بلا نسبة في المخصص ١٢/ ٢٨٨.
سوف تجوبين بغير نعت تَعَسُّفًا أو هكذا بالسَّمْتِ
الرجز لأعرابي من قيس في تهذيب اللغة ١٢/ ٣٩٠؛ وتاج العروس ٤/ ٥٦٧ (سمت)؛ ولسان العرب ٢/ ٤٦ (سمت).
* رُبَ غلام قد صَرَى في فقرته ماء الشباب عنفوان سنبته
أنعظ حتى اشتدَّ سَمُّ سُمَّتِهْ
الرجز للأغلب العجلي في ديوانه ص ١٥٢؛ ولسان العرب ١٤/ ٤٥٧ (صري)؛ وأضداد ابن السكيت ص ١٧٢؛ وجمهرة اللغة ص ٧٠؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١/ ٤٧٥ (سنب)، ٩/ ٢٥٨ (عنف)؛ والأزمنة والأمكنة ١/ ٢٩٧؛ وجمهرة اللغة ص ٣٤١، ٧٤٦؛ وسر صناعة الإعراب ١/ ١٥٨؛ وتهذيب اللغة ١٢/ ٢٢٤، ١٣/ ١٤؛ وتاج العروس ٣/ ٧٤ (سنب)، (صري)؛ ومقاييس اللغة ٢/ ٣٨٧، ٣/ ٣٤٦.
على الذين أسلموا وسَمَّتِ
الرجز بلا نسبة في لسان العرب ١٢/ ٣٠٣ (سمسم)؛ وتاج العروس (سمم). وهو رواية للبيت الثاني من الرجز التالي.
هو الذي أنعم نعمي عَمَّتِ على البلاد رَبّنا وسَمَّتِ
الرجز للعجاج في ديوانه ١/ ٤١٢؛ ولسان العرب ١٢/ ٣٠٣ (سمم)؛ وكتاب العين ٧/ ٢٠٦؛ وديوان الأدب ٣/ ١٣٢، ١٣٣؛ وتاج العروس (سمم)؛ وبلا نسبة في تهذيب اللغة ١٢/ ٣١٩؛ والمخصص ٣/ ١٢٩.
إذا أرحنا مشكرين فدَّتِ وإن أرحت مدمرًا لم تصمت
الرجز بلا نسبة في كتاب بالجيم ٢/ ١٥٧.
إنك لا تشكو إلى مُصَمِّتِ
انظر قافية «أو مُتِ».
هو الذي أنعم نُعمي عَمَّتِ
انظر قافية «وسَمَتِ».