يومًا تركْنَ لإبراهيم عافيةً من النُّسُورِ عليه واليعاقيب
البيت من البسيط، وهو للفرزدق في ديوانه ١/ ٢٥؛ ولسان العرب ١/ ٦٢٢ (عقب)؛ والتنبيه والإيضاح ١/ ١١٩؛ ومجمل اللغة ٤/ ٥٦٨؛ وتاج العروس ٣/ ٤٠٥ (عقب).
فنجته وقد كان العوالي من الصلوين مكتنع الرقيب
البيت من الوافر، وهو لعميرة في كتاب الجيم ٣/ ١٨٢.
وكرنا خيلنا أدراجنا رجعا كُسَّ السَّنابِكِ من بَدْءٍ وتعْقيبِ
البيت من البسيط، وهو لسلامة بن جندل في ديوانه ص ٩٤؛ ولسان العرب ٢/ ٢٦٧ (درج)؛ وتهذيب اللغة ١٠/ ٦٤٥؛ وشرح اختيارات المفضل ص ٥٧٠.
أعلقت بالذئب حبلًا ثم قلت له إلحق بأهلك واسلم أيها الذيب
أما تقود به شاة فيأكلها أو أن تبيعه لدى بعض الأراكيب
البيت من البسيط، وهما بلا نسبة في خزانة الأدب ٥/ ٢٧٢؛ ورصف المباني ص ١٥؛ وسر صناعة الإعراب ص ٧٢٧؛ وشرح شواهد الشافية ص ٢٤٠؛ ولسان العرب ١/ ٤٣٠ (ركب).
هدوءًا تحت أقمر مُستَكِفٍّ يُضيءُ علالَةً العلقِ الحليبِ
البيت من الوافر، وهو لعبد بن حبيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٧٧١؛ ولسان العرب ١/ ٣٣١ (حلب)؛ وتاج العروس ٢/ ٣١٠ (حلب).
وأسقي موْلَيَيَّ ليأكلاني حَلِيجَ السَّمْن باللبنِ الحّلِيبِ
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم ١/ ١٩٢.
قام ابن همام مقامًا كأنه مزلة نِيقٍ أو عُقابُ قَلِيبِ
البيت من الطويل، وهو للمرار بن سعيد الفقعسي في ديوانه ص ٤٤١ (١)؛ وكتاب الجيم ٢/ ٢٨٠.
يُناديهم رسول الله لما طرحناهم كّباكِبَ في القليبِ
البيت من الوافر، وهو لحسان بن ثابت في ديوانه ص ١٣٥؛ وجمهرة اللغة ص ١٧٧.
أرادُوا أن تُمَهَّلَ عن كبيرٍ لتسجن أو لتقذف في قليب
البيت من الوافر، وهو لعدي بن زيد العبادي في ديوانه ص ٣٨؛ وكتاب الجيم ٣/ ٢٤٥؛ والأغاني ٢/ ١٠٣.
(١) وفيه "قنيبِ" مكان "قليبِ".