ما شدة الحرص وهو قوت وكل ما بعده يفوت
البيت من مخلع البسيط، وهو بلا نسبة في تاج العروس ١٩/ ١٥٨ (بطط).
وكأنها في السَّبِّ مُخَّةُ أدِبٍ بيضاء أُدِّبَ بَدْؤُها المَنْقُوتُ
البيت من الكامل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٢/ ١٠٠ (نقت)؛ وتهذيب اللغة ٩/ ٥٩؛ وتاج العروس ٥/ ١٢٧ (نقت).
ويُذهبُ نخوة المختال عني رقيق الحد ضربته صموت
البيت من الوافر، وهو للزبير بن عبد المطلب في لسان العرب ٢/ ٥٦ (صمت)؛ وتاج العروس ٤/ ٥٩٢، ٥٩٣ (صمت).
إني إذا ضَنَنٌ يمشي إلى ضَنَنٍ أيْقَنْتُ أن الفتى مُودٍ به الموت
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٣/ ٢٦٢ (ضنن)؛ وجمهرة اللغة ص ١٠١١؛ والمخصص ٣/ ٦٠؛ وتاج العروس (ضنن).
لا تجهد النفس في ارتيادٍ فقصرُنا أننا نموت
البيت من مخلع البسيط، وهو بلا نسبة في تاج العروس ١٩/ ١٥٨ (بطط).
إذا اجتمع الجوع الطلخف وحبها على الرجل المضعوف كاد يموت
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٩/ ٢٢٤ (طلخف)؛ وتهذيب اللغة ٥/ ٣٢٧، ٧/ ٦٧٨؛ وتاج العروس ٢٤/ ٩٧ (طلخف).
وتبينتُ مُنْتَبَذَ القَدُو ر كأنما سُرِقَتْ بيوتُك
البيت من مجزوء الكامل، وهو بلا نسبة في أساس البلاغة ص ٢٠٩ (سرق).
وإنا نحن أقدم منك عزًا إذا بنيت لمخلفة البيوت
البيت من الوافر، وهو لعمرو بن هميل اللحياني الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٨٢٢؛ وللهذلي في لسان العرب ٩/ ٩٦ (خلف)؛ وتاج العروس ٢٣/ ٢٧١ (خلف).
وصبرٌ في المواطن كل يومٍ إذا خفت من الفزع البيوت
البيت من الوافر، وهو للزبير بن عبد المطلب في لسان العرب ٢/ ٨٤ (لصت)؛ وتاج العروس ٥/ ٧٨ (لصت).
* أتم تعذران إلي منها فإني قد سمعت وقد رأيت
البيت من الوافر، وهو للنابغة الذبياني في ديوانه ص ١٧٤؛ والأزهية ص ١١٩.
وأقدر مشرف الصهوات ساط كميت لا أحق ولا شئيت
البيت من الوافر، وهو لعدي بن خرشة الخطمي في لسان العرب ٢/ ٤٨ (شأت)،