فما أنسَ مِ الأشياءِ لا أنسَ نظرَتِي بمكةَ أني تائفُ النظرات
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٩/ ١٩ (توف)؛ وتهذيب اللغة ٦/ ٣٩٧؛ وتاج العروس ٢٣/ ٥٩ (توف).
تلت الحصى لتا بسُمرٍ رزينة موران لا كُزمٍ ولا مَعِراتِ
البيت من الطويل، وهو لامرئ القيس في ديوانه ص ٨٠؛ ولسان العرب ٢/ ٨٣ (لتت)؛ وتهذيب اللغة ١٤/ ٢٥٣؛ وتاج العروس ٥/ ٧٣ (لتت).
تضوَّعَ مِسْكًا بطنُ نَعْمان أن مشَتْ به زَيْنَبٌ في نسْوَةٍ خَفِراتِ
راجع قافية "عطراتِ".
مهاريسُ يُرْوِي رِسْلُها ضيفَ أهلها إذا النارُ أبدت أوجه الخفِرات
البيت من الطويل، وهو للحطيئة في ديوانه ص ١١٤؛ ولسان العرب ٤/ ٥٥٤ (عذر)، ٦/ ٢٤٧ (هرس)؛ وجمهرة اللغة ص ٧٢٤؛ وتهذيب اللغة ٦/ ١٢٣؛ وأساس البلاغة ص ٤٨٣ (هرس)؛ وتاج العروس ١٧/ ٢٩ (هرس).
له أَرَجٌ مجْمَرِ الهند ساطعٌ تطلع رياها من الكفرات
البيت من الطويل، وهو لعبد الله بن نمير الثقفي في لسان العرب ٥/ ١٥١ (كفر)، وتاج العروس ١٤/ ٥٨ (كفر)؛ والتنبيه اوالإيضاح ٢/ ٢٠١؛ ولمحمد بن عبد الله بن نمير الثقفي (١) في الأغاني ٦/ ٢٠٣؛ وبلا نسبة في مقاييس اللغة ٥/ ١٩٢؛ والمخصص ١٠/ ٧٨، ١٥/ ١٨٤؛ وتهذيب اللغة ١٠/ ٢٠٠؛ ومجالس ثعلب ص ٢٥٠؛ ولسان العرب ١٤/ ٣٥٠ (روي).
*فساغ لي الشرابُ وكنتُ قَبْلًا أكاد أَغَصُّ بالماءِ الفراتِ
راجع
فساغَ ليَ الشرابُ وكنتُ قَبْلًا أكادُ أَغَصُّ بالماءِ الحميمِ
تركنا فارس الخطاف يزقو صداه بين أثناء الفرات
البيت من الوافر، وهو لزياد بن هرير التغلبي في تاج العروس ٢٣/ ٢٢٨ (خطف).
وقد أحملُ الرمحَ الأصمَّ كعوبُه به من دماءِ البُدْنِ كالشًَّقِراتِ
البيت من الطويل، وهو للحارث بن مازن في جمهرة اللغة ص ٧٣٠؛ والاشتقاق ص ١٩٧؛ والمزهر ٢/ ٤٣٤؛ ولمعاوية بن الحارث بن تميم في تاج العروس ١٢/ ٢١٩ (شقر)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٤٢٣ (شقر)؛ وكتاب العين ٥/ ٣٦؛ وتهذيب اللغة ٨/ ٣١٤.
(١) وهذا هو الصحيح في نسبته.