* لقد كان حرًا يستحي أن تضمه ألا تلك نفس طين منها حياؤها
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في شرح شافية ابن الحاجب ٣/ ٢١٧؛ وشرح شواهدها ص ٤٥٩؛ ولسان العرب ١٣/ ٢٧٠ (طين)؛ والممتع في التصريف ص ٣٩٤.
وسبري أنني حر نقي وأني لا يزايلني الحياء
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٣٤١ (سبر)؛ وتاج العروس ١١/ ٤٨٨ (سبر).
أَوْقَدَتْها بين العقيق فشخصيـ ـن بعود كما يلوح الضياء
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوانه ص ٢١؛ ولسان العرب ٧/ ٤٦ (شخص)؛ وخزانة الأدب ٣/ ٤١٥؛ وشرح القصائد السبع ص ٤٣٧؛ وشرح القصائد العشر ص ٣٧٣؛ وشرح المعلقات السبع ص ٢١٨؛ وشرح المعلقات العشر ص ١٢٠؛ والشعر والشعراء ١/ ٢٣٩؛ ومجمع الأمثال ١/ ٣٥١؛ وتاج العروس ١٨/ ١٠ (شخص).
* أَمِنَ ازْدِيارَكِ في الدُّجَي الرقباء إذ حيث أنت من الظلام ضياء
البيت من الكامل، وهو للمتنبي في ديوانه ١/ ١٤٠؛ ومغني اللبيب ١/ ٨٦.
فهداهم بالأسودين وأمر الـ ـله بلغ يشقي به الأشقياء
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوان ص ٣٠؛ ولسان العرب ٨/ ٤٢٠ (بلغ)؛ وشرح القصائد السبع ص ٤٨٩؛ وشرح القصائد العشر ص ٤٠٣؛ وشرح المعلقات السبع ص ٢٢٨؛ وشرح المعلقات العشر ص ١٢؛ والمعاني الكبير ٢/ ٩٤٢؛ وتاج العروس ٢٢/ ٤٤٦ (بلغ).
أَتَلَهَّي بها الهواجر إذ كلـ ـل ابن هم بلية عمياء
البيت من الخفيف، وهو للحارث بن حلزة في ديوانه ص ٢٢؛ ولسان العرب ١٥/ ٢٦١ (لها)؛ وتهذيب اللغة ٦/ ٤٢٩؛ وشرح القصائد السبع ص ٤٤٤؛ وشرح القصائد العشر ص ٣٧٧؛ وشرح المعلقات السبع ص ٢٢٠؛ وشرح المعلقات العشر ص ١٢٠.
أشحطة ما يزال مفجؤها يبدي تباريح كنت تخبؤها
البيت من المنسرح، وهو لحفص الأموي في تاج العروس ١٩/ ٤٠٤ (شرط).
باتت سليمي وبت أرمقها كصاحب الحرب بات يربؤها
البيت من المنسرح، وهو لابن هرمة في كتاب العين ٨/ ٢٨٨؛ ولم أقع عليه في ديوانه الذي يتضمن قصيدة على وزن البيت ورويه.