صدر هذا البيت بعد الانتهاء من تنضيد معجمنا هذا. ولهذا الصدر روايتان هما:
وظلَّ يقدحُ طولَ الليلَ فكرتَهُ
وأقامَ يجهدُ أيّامًا رَويَّتَهُ
وينسب البيت برواية الصدر الثانية لعلي بن الذروى (انظر: من تراثنا الأدبي قول وخبر. جبرائيل جبور. دار غندور للطباعة والنشر، لا ط. لا ت، (ص ١٥١ - ١٥٢).
وفَقَدْتُ راحِي في الشَّباب وحالي
الشطر من الكامل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٦/ ١١٤ (شمس).
وفنّقها المراضِعُ والعصُورُ
الشطر من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٥٧٧ (عصر)؛ وتهذيب اللغة ٢/ ١٧؛ وتاج العروس ١٣/ ٦٣ (عصر)؛ وكتاب العين ١/ ٢٩٤.
وفي الصَّدْر البلابلُ والأليلُ
الشطر من الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب العين ٨/ ٣٦١.
وفي القَرَبِ العِصْوادُ للعِيسِ سائِق
الشطر من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٣/ ٢٩٢ (عصد)؛ وتهذيب اللغة ٢/ ٣؛ وتاج العروس ٨/ ٣٨٢ (عصد).
وفي حقّها الأدْنى عِصيُّ القَوادمِ
الشطر من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٥/ ٦٦ (عصا)؛ وتاج العروس (عصا).
وفي خَيْزومِهِ خرصٌ طرِير
الشطر من الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب العين ٤/ ٨٤.
وفي قلبي على يَحْيَى البلاءُ
الشطر من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١٥/ ٢٠٨ (قوي)؛ وتاج العروس (قوي).
وَقاصِبُونَ لنا فيها وسُمَّار
الشطر من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب ١/ ٦٧٥ (قصب)؛ وجمهرة اللغة ص ٣٤٩؛ وتاج العروس ٤/ ٤٢ (قصب).
وقافيةٍ بين الثنيّةِ والضرسِ
الشطر من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٦/ ٩ (أمس)، ١١٧ (ضرس)؛