ولقد اغتدي يدافع ركني أجولي ذو ميعة إضْرِيجُ
البيت من الخفيف، وهو لأبي دؤاد الأيادي في ديوانه ص ٢٩٩؛ ولسان العرب ٢/ ٣١٤ (ضرج)؛ وتاج العروس ٦/ ٨٠ (ضرج)، وتهذيب اللغة ١٠/ ٥٥٣، وكتاب العين ٦/ ٤٢؛ والأغاني ١٦/ ٤٠٦؛ وبلا نسبة في لسان العرب ١١/ ١٣٣ (جول)؛ وكتاب العين ٣/ ٣٩٤.
فتري السباع سَلًي عنه تُمَاشِقُهُ كأنه بُرْدُ عصب فيه تضريج
البيت من البسيط، وهو للحسين بن مطير في لسان العرب ١٠/ ٣٤٤ (مشق)؛ وتاج العروس (مشق)؛ وليس في ديوانه.
يقربه للمستضيف، إذا دعا، جراءٌ وشَدٌّ، كالحريق ضريج
البيت من الطويل، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ١٣٩؛ ولسان العرب ٢/ ٣١٤ (ضرج)، ١٤/ ١٤٠ (جرا)؛ وتاج العروس ٦/ ٨١ (ضرج)، (جري).
كما تؤر المصباح للعجم أمرهم بعيد رُقاد النائمين عريج
البيت من الطويل، وهو لأبي ذؤيب الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ١٣٠، ولسان العرب ٢/ ٣٢١ (عرج)؛ وتهذيب اللغة ١/ ٣٥٦؛ وتاج العروس ٦/ ٩٤ (عرج).
بكفي رَقاحِيٍّ يريد نماءها ليبرزها للبيع فهي فريج
البيت من الطويل، وهو لأبي ذؤيب في شرح أشعار الهذليين ص ١٣٣؛ ولسان العرب ٢/ ٣٤٣ (فرج)، ٤٥١ (رقح)؛ وتهذيب اللغة ٤/ ٣٧، ١١/ ٤٥؛ والمخصص ١٢/ ٢٧٠؛ وتاج العروس ٦/ ١٤٦ (فرج).
فجالت فالتمست به حشاها فَخَرَّ كأنه غصن مريج
البيت من الوافر، وهو لعمرو بن الداخل الهذلي في شرح أشعار الهذليين ص ٦١٨ (١)؛ وكتاب العين ٦/ ١٢١؛ وتاج العروس ٦/ ٢١١ (مرج)؛ وللهذلي في لسان العرب ٢/ ٣٦٥ (مرج)؛ وتهذيب اللغة ١١/ ٧٢؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٤٦٧.
إلى فتي الناس للدنيا ونائلها وللحروب التي فيها الأمازيج
البيت من البسيط، وهو للأحمر بن شجاع الكلبيّ في كتاب الجيم ١/ ٣٠٣.
هل هيجتك طلول الحَيِّ مُقْفِرةً تعفوا معارفها النكب السجاسيج؟
البيت من البسيط، وهو لمليح الهذليّ في شرح أشعار الهذليين ص ١٠٦١؛ ولسان العرب ٢/ ٢٩٥ (سجج)؛ وتاج العروس ٦/ ٢٩ (سجج).
(١) ضمن قصيدة تنسب أيضًا للداخل بن حرام الهذلي، وقيل لزهير بن حرام.
