(عبد)، ٤/ ٢٨٥ (دسر)، ٩/ ١٥٥ (سقف)؛ وتهذيب اللغة ٢/ ٢٣٧ (١)؛ والمخصص ٧/ ١٦٥؛ وتاج العروس ٢٣/ ٤٤٧ (سقف).
*بينا كذاك رأيتني متعصباً بالخز فوق جُلالة سرداح
البيت من الكامل، وهو لابن ميادة في ديوانه ص ٩٩؛ والأغاني ٢/ ٢٨٤؛ والحماسة البصرية ٢/ ١١٠؛ والدرر ٣/ ١٢١؛ وكتاب الجيم ٢/ ٨٧؛ وبلا نسبة في خزانة الأدب ٧/ ٧٣؛ وهمع الهوامع ١/ ٢١٢.
وكأني في فحمة ابن جمير في نقاب الأسامة السرداح
البيت من الخفيف، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٢/ ٤٨٢ (سردح)، ٤/ ١٤٨ (جمر)، ١٢/ ١٨ (أسم)؛ وتاج العروس ٦/ ٤٧١ (سردح)، ١٠/ ٤٦٧ (جمر)، (أسم).
وارتشن حين أردن أن يرميننا نبلاً مقذذة بغير قداح
راجع قافية «صحاحِ».
يعز على الطريق بمنكبيه كما ابترك الخليع على القداح
البيت من الوافر، وهو لجرير في ديوانه ص ٨٨؛ وطبقات فحول الشعراء ص ٤١٩؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٥/ ٣٧٨ (عزز)، ٨/ ٧٧ (خلع)؛ وجمهرة اللغة ص ٦١٣؛ وتهذيب اللغة ١/ ٨٢؛ وتاج العروس ١٥/ ٢٢١ (عزز)، ٢٠/ ٥٢٢ (خلع).
تهادى الريح إذخرهن شهْبًلا ونودي في المجالس بالقداح
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٣٠٣ (ذخر).
رأيت محمدًا نحوي يداهُ مفازَ الخارجاتِ من القداحِ
البيت من الوافر، وهو لإبراهيم بن هرمة في تاج العروس ٧/ ١٧١ (نزح)؛ وليس في ديوانه الذي يتضمن قصيدة على وزن البيت ورويه.
وقعقعت القداح ففزت منها بما أخذ السَّمينُ من القداح
البيت من الوافر، وهو لإبراهيم بن هرمة في تهذيب اللغة ١/ ٦٤؛ وليس في ديوانه.
(١) وفي لسان العرب ٣/ ٢٧٤ (عبد)، ٤/ ٢٨٥ (دسر)، وتهذيب اللغة ٢/ ٢٣٧ «رداحُ»، وهذا تحريف.