والخصائص ٢/ ١٠٦، ٣/ ١٢١؛ وسر صناعة الإعراب ١/ ٢٥، ٢/ ٧١٩؛ وشرح شواهد الشافية ص ٢٥؛ ولسان العرب ٣/ ٦١٤ (نزح)؛ والمحتسب ١/ ٣٤٠؛ وبلا نسبة في أسرار العربية ص ٤٥؛ والإنصاف ١/ ٢٥؛ وخزانة الأدب ٧/ ٥٥٧؛ ولسان العرب ٣/ ٤١٨ (نجد)، ١٣/ ١٠٧ (حتن)؛ والمحتسب ١/ ١٦٦.
ألا أبلغ أبا كربٍ رسولاً مغلغلةً وليست بالمزاحِ
البيت من الوافر، وهو لجبار بن قرط في تاج العروس ١٦/ ٥٠ (دبس).
كأن فيه عِشارًا جلةً شُرُفًا من آخر السيف قد همت بإرشاح
البيت من البسيط، وهو لأوس بن حجر في ديوانه ص ١٧؛ ومجمل اللغة ٢/ ٣٨١؛ ولعبيد بن الأبرص في ديوانه ص ٣٦؛ وأمالي القالي ١/ ١٧٧؛ وبلا نسبة في جمهرة اللغة ص ٥١٣؛ ومقاييس اللغة ٢/ ٣٩٨.
يا دير حنة من ذات الأُكَيْراحِ من يصح عنك فإني لستُ بالصَّاحي
البيت من البسيط، وهو لأبي نواس في ديوانه ١/ ٢٦٤؛ ومعجم البلدان ١/ ٢٤٢ (أكيراح)؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٢/ ٥٧٠ (كرح)؛ والمخصص ١٣/ ١٠٣؛ وتاج العروس ٧/ ٧٢ (كرح)؛ ومعجم البلدان ٢/ ٥٠٧ (دير حنة).
فجاؤونا بهم سُكُرٌ علينا فأجلى اليوم والسكران صاحي
البيت من الوافر، وهو لعتي بن مالك العقيلي في تهذيب إصلاح المنطق ص ٢٣٣؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٤/ ٣٧٤ (سكر)؛ وديوان الأدب ٢/ ٢٣٣؛ وتهذيب اللغة ١٠/ ٥٦؛ وإصلاح المنطق ص ٨٧؛ وتاج العروس ١٢/ ٦٠ (سكر)؛ وأساس البلاغة ص ٢١٦ (سكر).
فأصبح الروض والقيعانُ مترعةً ما بين مُرتفقٍ منها ومنصاح
البيت من البسيط، وهو لعبيد بن الأبرص في ديوانه ص ٣٧ (١)؛ ولسان العرب ٢/ ٥٢٠ (صوح)، ٥٢٢ (صيح)، ١٠/ ١٢١ (رفق)؛ والتنبيه والإيضاح ١/ ٢٥٣؛ وتاج العروس ٦/ ٥٥٩ (صوح)، ٢٥/ ٣٥١ (رفق)؛ وتهذيب اللغة ٥/ ١٦٥، ١٦٦، ٩/ ١١٣؛ ولأوس بن حجر في تاج العروس ٢٥/ ٢٣٢ (رتق)؛ وبلا نسبة في مقاييس اللغة ٣/ ٣٢٤؛ والمخصص ٤/ ٨٧؛ وديوان الأدب ٣/ ٤٤٧ وانظر قافية «طاهي».
هدل مشافرها بحٌّ حناجرها تزجي مرابعها في قرقر ضاحي
البيت من البسيط، وهو لعبيد بن الأبرص في ديوانه ص ١٣؛ ولسان العرب ٥/ ٨٦ (قرر)؛ وتهذيب اللغة ٨/ ٢٨٠؛ وأمالي القالي ١/ ١٧٧؛ وكتاب العين ٥/ ٢٢؛ ومعجم
(١) وفيه «طاحي» مكان «ومنصاحِ».