أذُودُ القوافيَ عنِّي ذِيادا شّيادَ غُلامٍ جريٍّ جيادا
البيت من المتقارب، وهو لامرئ القيس في ديوانه ص ٢٤٨؛ ولسان العرب ٢/ ٣٦٦ (مرج).
*ما دام حافظُ سريِّ من وثقت به فهو الذي لست عنه راغباً أبدا
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في تخليص الشواهد ص ٢٤٠؛ وشرح التصريح ١/ ١٨٨.
شتان بينهما في كل منزلة هذا يُخافُ وهذا يرتجى أبدا
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٢/ ٥٠ (شتت)؛ وتهذيب اللغة ١١/ ٢٧٠؛ وتاج العروس ٤/ ٥٧٤ (شتت)؛ وخزانة الأدب ٦/ ٢٧٩.
ولا تقربن جارةً إن سرها عليك حرامٌ فانكحن أو تأبدا
البيت من الطويل، وهو للأعشى في ديوانه ص ١٨٧؛ ولسان العرب ٢/ ٦٢٥ (نكح)؛ وكتاب العين ٧/ ١٩٠؛ وديوان الأدب ٢/ ١٥١؛ وتاج العروس ٧/ ١٩٦ (نكح)؛ وبلا نسبة في المخصص ٥/ ١١؛ وتهذيب اللغة ٤/ ١٠٢.
*إن السباح لتهدى في مرابضها والناس ليس بهادٍ شرودهم أبدا
البيت من البسيط، وهو لابن هرمة في ديوانه ص ٩٧؛ وسر صناعة الإعراب ٢/ ٧٤٠؛ ولسان العرب ١/ ١٨٠ (هدأ)؛ والممتع في التصريف ١/ ٣٨٢.
*إذا ما انتسبنا لم تلدني لئميةٌ ولم تجدي من أن تقري بها بدا
البيت من الطويل، وهو لزائد بن صعصعة الفقعسي في حاشية الأمي على المغني ١/ ٢٥؛ وبلا نسبة في جواهر الأدب ص ٢٠٥؛ وشرح شذور الذهب ص ٤٤٠؛ وشرح شواهد المغني ص ٨٩؛ ومغني اللبيب ص ٢٦.
شريتُ بُرْدًا ولولا تكنَّفَني من الحوادث ما فارقتُه أبدا
البيت من البسيط، وهو ليزيد بن مُفرِّغ في ديوانه ص ٩٨؛ ولسان العرب ١٤/ ٤٢٨ (شرى)؛ والأغاني ٩/ ٢٦٧؛ وخزانة الأدب ٦/ ٤٧.
أو صلعةٌ بالقارتين تروحت ربداءُ تتبع الظليم الأربدا
البيت من الكامل، وهو للأعشى في ديوانه ص ٢٧٩؛ وجمهرة اللغة ص ٢٩٧.
أصم قطاري إذا عض عضةً تزيل اعلى جِلْدِهِ فتربَّدا
البيت من الطويل، وهو بلا نسبة في لسان العرب ٥/ ١٠٧ (قطر).