دعاني إلى سُعادِ دواعي هَوَى سُعادِ
راجع قافية «سعادًا».
جَرَّتْ عليها رياحُ الصيف أذيلها ووب المزن فيها بعد إصعاد
البيت من البسيط، وهو للأعشى فهم في لسان العرب ٢/ ٤٥٧ (روح)؛ والتنبيه والإيضاح ١/ ٢٤٠.
* إذ لا ترى العين إلا كل سابحة وسابح مثل سيد الرَّدْهَةِ العادي
البيت من البسيط، وهو للقطامي في ديوانه ص ٨٥؛ وسرّ صناعة الإعراب ٢/ ٥٠٦.
حتى حششت ولم أرقد برامصةٍ ... يثمر به العادي
البيت من البسيط، وهو بلا نسبة في جمهرة اللغة ٧٤٤.
أتنظران قليلًا ريث غفلتهم أو تعدوان فإن الريح للعادي
البيت من البسيط، وهو لتأبط شرًّا في ملحق ديوانه ص ٢٤١؛ ولسان العرب ٢/ ٤٥٧ (روح) (١)؛ والتنبيه والإيضاح ١/ ٢٤٠؛ ومجمل اللغة ٢/ ٤٤١؛ وللسليك بن السلكة في ديوانه ص ٥٠؛ والشعر والشعراء ص ٣٧٣؛ وجمهرة الأمثال ١/ ١٣٠؛ وعيون الأخبار ١/ ٢٧١؛ ومجمع الأمثال ٢/ ١١؛ وبلا نسبة في مقاييس اللغة ٢/ ٤٦٤.
- الضَّاربون عُمَيْرًا عن ديارهم بالتَّلِّ يومَ عُمَيْرٌ ظالم عادي
البيت من البسيط، وهو للقطاميّ في ديوانه ص ٨٨؛ والمقتضب ٤/ ١٤٥.
وذو النونين من عهد ابن ضِدٍّ تخيره الفتي من قوم عاد
البيت من الوافر، وهو لعمرو بن معديكرب في ديوانه ص ١٠٨؛ وجمهرة اللغة ص ١١٢؛ وتاج العروس ٨/ ٣١١ (ضدد)، ٢٤/ ٢٩٣ (قيف)؛ والاشتقاق ص ٥٣١؛ والأغاني ١٥/ ٢١٨؛ وبلا نسبة في لسان العرب ٣/ ٢٦٤ (ضدد).
تراه يُطَوِّفُ الآفاق حِرْصًا ليأكل رأس لقمان بن عاد
البيت من الوافر، وهو ليزيد بن عمرو بن الصعق في لسان العرب ١٢/ ٥٤٧ (لقم)؛ ولأبي المهوّس أو ليزيد بن عمرو بن الصعق في تاج العروس ٢٤/ ٣٧٤ (لفف)، (لقم)؛ وبلا نسبة في مجمع الأمثال ٢/ ٣٩٥.
وأنْظُرْ إلى الشَّمْسِ التي طلعت على إرَمٍ وعاد
البيت من مجزوء الكامل، وهو لابن دريد في ديوانه ص ٢١؛ وتاج العروس (برك).
(١) وفيه أن البيت ينسب أيضًا للسليك بن السلكة، ولأعشى فهم.