يَهِرُّ معاشر مني ومنهم هَرِيرَ النَّاب حاذَرَتِ العصابا
البيت من الوافر، وهو بلا نسبة في كتاب الجيم ٢/ ٢٨٨.
وأحور العين مربوب له غُسَنٌ مُقَلَّدٌ من جياد الدُّرِّ أقصابا
أنظر قافية "تقصارا".
* وكائن بالأباطح من صديق يراني لوْ أُصِبْتُ هو المصابا
البيت من الوافر، وهو لجرير في خزانة الأدب ٥/ ٣٩٧، ٤٠١؛ والدرر ١/ ٢٢٤؛ وشرح شواهد الإيضاح ص ٢٠٠، وشرح شواهد المغني ص ٨٧٥؛ ومغني اللبيب ص ٤٩٥؛ ولم أجده في ديوانه، وهو بلا نسبة في أمالي ابن الحاجب ص ٦٦٢؛ وخزانة الأدب ٤/ ٥٣/ ٥/ ١٣٩؛ ورصف المباني ص ١٣٠، وشرح الأشموني ٣/ ٦٣٩، وشرح المفصل ٣/ ١١٠، ٤/ ١٣٥؛ وهمع الهوامع ١/ ٦٨، ٢٥٦، ٢/ ٧٦.
تُؤَمِّلُ أن أؤوب لها بنهب ولم تعلم بأن السهم صابا
البيت من الوافر، وهو لبشر بن أبي خزام في ديوانه ص ٢٥؛ وجمهرة اللغة ص ١٢٦٢.
ونفس المرء ترصدها المنايا وتحدُرُ حوله حتى يصابا
البيت من الوافر، وهو للأخطل في ديوانه ص ٢٠٢؛ وتاج العروس ١٠/ ٥٥٦ (حدر)؛ ولسان العرب ٤/ ١٧٥ (حدر) (١).
إذا جَهِلَ الَّقيُّ ولم يُقَدِّرْ لبعض الأمر أوشك أن يصابا
البيت من الوافر، وهو لجرير في ديوانه ص ٦٥٠؛ ولسان العرب ٦/ ٣٢ (بيس)؛ ١٠/ ٥١٣ (وشك)؛ وتاج العروس (وشك).
خواقُ حِيَاضِهنّ تسيل سيلًا على الأعقاب تَحْسبُهُ خضابا
البيت من الوافر، وهو للفرزدق في ديوانه ١/ ١٠٤؛ ولسان العرب ٧/ ١٤٢ (حيض)؛ وتاج العروس ١٨/ ٣١٣ (حيض).
فكيف تُكَلِّمُ الظِّرِبَى، عليها فراء اللُّؤْمِ، أربابًا غِضَابا
البيت من الوافر، وهو للفرزدق في ديوانه ١/ ١٠٠؛ ولسان العرب ١/ ٥٧٠ (ظرب)؛ وتهذيب اللغة ١٤/ ٣٧٧؛ وتاج العروس ٣/ ٢٩٥ (ظرب).
إذا سقط السماء بأرض قوم وعيناه وإن كانوا غضابا
البيت من الوافر، وهو لمعوّد الحكماء (معاوية بن مالك) في لسان العرب ١٤/ ٣٩٩
(١) وفيه "يصارا" مكان "يضابا"، وهذا تحريف.