(٢) انظر المعجم الوجيز» ١/ ٣٩١. (٣) سورة فاطر، آية:١. (٤) انظر «تفسير ابن كثير» ٢/ ١٨٢ قال ابن كثير بعد هذا: «ولا ينفى ما عدا ذلك بالنسبة للملائكة لدلالة الدليل عليه» يشير رحمه الله إلى ما ثبت في الصحيح: «أن النبي - صلى الله عليه وسلم - رأى جبريل على صورته التي خلق عليها له ستمائة جناح» أخرجه البخاري في التفسير٤٨٥٦، ومسلم في الايمان١٧٤ والترمذي في التفسير٣٢٧٧ من حديث ابن مسعود - رضي الله عنه -. (٥) وهم الرافضة وبعض الظاهرية. (٦) بل ذهب بعضم إلى جواز الجمع بين ثمان عشرة زوجة، بناء على أن معنى «مثنى» اثنتين اثنتين أي أربع «وثلاث» ثلاث ثلاث، أي ست، و «رباع» أربع أربع، أي: ثمان. فأربع وست وثمان: ثمان عشرة، بل قال بعضهم بجواز التعدد بلا حد. انظر «الجامع لأحكام القرآن» ٥/ ١٦ - ١٨ «البحر المحيط» ٣/ ١٦٣.