(١) انظر "معرفة علوم الحديث" [ص ١٧] وقال: " والمسند من الحديث أن يرويه المحدث عن شيخ يظهر سماعه منه (لسن يحتمله) وكذلك سماع شيخه من شيخه إلى أن يصل الإسناد إلى صحابي مشهور إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ". (٢) انظر "الكفاية" ١/ ٩٦ وقال: " وصفهم الحديث بأنه مسند يريدون أن إسناده متصل بين راويه وبين من أسند عنه إلا أن أكثر استعمالهم هذه العبارة هو فيما أُسند عن النبي صلى الله عليه وسلم خاصة" (٣) كذا في: "ط"، "ب"، "ع"، وفي "ح": ما اتصل إلي منتهاه، وما أثبتناه أصوب وأوضح كما في "مقدمة ابن الصلاح" بنحوه. (٤) في"ب": ذكر. (٥) انظر"التمهيد"١/ ٢١ وقال: "وهو ما رُفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم خاصة ". (٦) وقول ابن حجر (النزهة ص ١١٥) وهو: "مرفوعُ صحابيٍ بسندٍ ظاهرُهُ الاتصال".