للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَإِنْ اِشْتَرَكَ اِثْنَانِ أَوْ ثَلَاثَةٌ فِي رِوَايَتِهِ عَنْ الشَّيْخِ سُمِّيَ "عَزِيزًا" فَإِنْ رَوَاهُ عَنْهُ جَمَاعَةٌ سُمِّيَ "مَشْهُورًا" كَمَا تَقَدَّمَ.

وَاللَّهُ أَعْلَمُ.


= الحديث لا يتابع عليه؟ ! وكذلك التابعون، كل واحد عنده ما ليس عند الآخر من العلم، وما الغرض هذا، فإن هذا مقرر على ما ينبغي في علم الحديث. وإن تَفَرُّد الثقة المتقن يعد صحيحا غريبا. وإن تفرد الصدوق ومن دونه يعد منكراً. وإن إكثار الراوي من الأحاديث التي لا يوافق عليها لفظا أو إسنادا يصيِّره متروك الحديث" ميزان الاعتدال (٣/ ١٤٠ - ١٤١)

<<  <   >  >>