(٢) هو: محمد بن عبد الملك بن زنجويه، أبو بكر، البغدادي، المعروف بـ"الغزال"، توفي سنة ثمان وخمسين ومئتين. ترجمته في: "الجرح والتعديل" (٨/٥) ، و"تاريخ بغداد" (٢/٣٤٥- ٣٤٦) ، و"تهذيب الكمال" (٢٦/١٧ الترجمة ٥٤٢٣) ، و"سير أعلام النبلاء" (١٢/٣٤٦- ٣٤٧) . (٣) تقدمت ترجمته في رقم (٢٨) . (٤) قوله: «كان ببغداد ... » إلى هنا كذا وقع في الأصل، والذي في الموضع السابق من "العلل" للدارقطني: «إن كان ببغداد ... فأبو إسحاق» . وانظر ما سبق في تخريج النص. (٥) هو: أبو إسحاق، النيسابوري، توفي سنة خمس وستين ومئتين. ترجمته في: "الجرح والتعديل" (٢/١٤٤) ، و"تاريخ بغداد" (٦/٢٠٤- ٢٠٦) ، و"سير أعلام النبلاء" (١٣/١٧-١٩) . [٤٧] هذا النص ليس في "الملخص". (٦) هو: أُسَير، وقيل: يُسَير بن عمرو، وقيل: ابن جابر، أبو الخيار، الشيباني، قال المزي: المحاربي، ويقال: العبدي، ويقال: الكندي، ويقال: القتباني، ويقال: إنهما اثنان. أدرك زمان النبيِّ صلى الله عليه وسلم، وروى عنه حديثين لم يذكر فيهما سماعًا، وقيل: إن له رؤية، وتوفي النبي صلى الله عليه وسلم وهو ابن عشر سنين فيما قاله ابنه قيس عنه، توفي سنة خمس وثمانين. ترجمته في: "التاريخ الكبير" (٨/٤٢٢) ، و "الجرح والتعديل" (٩/٣٠٨) ، و"الثقات" لابن حبان (٥/٥٥٧) ، و"تهذيب الكمال" (٣٢/٣٠٢ الترجمة ٧٠٧٩) .