(١) هو: بهز بن حكيم بن معاوية بن حَيْدة، أبو عبد الملك، القُشَيري البصري. قال الذهبي في "السير": «توفي بعد الخمسين ومئة» . ترجمته في: "التاريخ الكبير" (٢/١٤٢) ، و"الجرح والتعديل" (٢/٤٣٠) ، و"المجروحين" (١/١٩٤) ، و"تهذيب الكمال" (٤/٢٥٩ الترجمة ٧٧٥) ، و"سير أعلام النبلاء" (٦/٢٥٣) ، و"ميزان الاعتدال" (١/٣٥٣) . [٧٢] قال البرقاني في "سؤالاته" (ص١٨ رقم ٥١) : «سألت الدارقطني عن بشر بن السري، فقال: ثقة، مكي» . وقال البرقاني في جزء آخر من "سؤالاته" (ص٧٠/طبعة مكتبة القرآن بمصر) : «قلت للدارقطني: بشر بن السري؟ قال: ثقة مكي، وجدوا عليه في أمر المذهب، فحلف واعتذر إلى الحميدي في ذلك، وهو في الحديث صدوق» . وقال الدارقطني في "العلل" (٧/١٤) : «ثقة» . (٢) هو: أبو عمرو، الأَفْوَه، الواعظ، بصري سكن مكة، توفي سنة خمس أو ست وتسعين ومئة، وله ثلاث وستون سنة. ترجمته في: "التاريخ الكبير" (٢/٧٥) ، و"الجرح والتعديل" (٢/٣٥٨) ، و"تهذيب الكمال" (٤/١٢٢ الترجمة ٦٨٩) ، و"سير أعلام النبلاء" (٩/٣٣٢- ٣٣٤) . [٧٣] روى هذا النص ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (١٠/١٧٦) عن السلمي، وفي "سؤالات الحاكم" (ص٩٠ رقم ٢٩٠) قال الدارقطني: «ليس به بأس، ما علمت إلا خيرًا» ، ونقل ابن حجر في "التهذيب" (١/٢٢٤) كلا القولين عن الدارقطني. (٣) هو: أبو عبد الله، التِّنِّيسي البَجَلي، دمشقي الأصل، توفي سنة خمس ومئتين، ⦗١٣٢⦘ وقيل: سنة مئتين. ترجمته في: "التاريخ الكبير" (٢/٧٠) ، و"الجرح والتعديل" (٢/٣٥٢) ، و"تهذيب الكمال" (٤/٩٥ الترجمة ٦٧٩) ، و"سير أعلام النبلاء" (٩/٥٠٧- ٥٠٨) .