من مؤلفاته: شرح جمع الجوامع، وشرح سنن أبي داود، ومختصر الكشاف وتخريج أحاديثه، ورسالة في الفرق بين الحكم بالصحة، والحكم بالصحة، والحكم بالموجب. راجع في ترجمته: شذرات الذهب (٧/ ١٧٣)، والأعلام (١/ ١٤٨). (٢) الفواكه العديدة في المسائل المفيدة للشيخ أحمد محمد المنقور (٢/ ١٠٧)، والفتح المبين (٣/ ٢٨). (٣) هو أحمد بن سليمان بن كمال باشا الحنفي، الملقب بشمس الدين والشهير بابن كمال باشا، كان تركياً مستعرباً من أهالي أدرنة. اشتغل بالعلم وهو شاب، وقرأ على من كان في بلده من العلماء، وبعد إتقانه العلوم اشتغل بالتدريس، ثم صار قاضياً، ثم تولى أمر دار الحديث، ثم صار في آخر عهده مفتياً في القسطنطينية حتى توفاه الله سنة (٩٤٠ هـ). من مؤلفاته: تفسير للقرآن لم يتمه، حواشٍ على تفسير الكشاف، وتجريد التجريد في علم الكلام، وحواشٍ على شرح المفتاح للسيد الشريف الجرجاني، وحواشٍ على التلويح، وغيرها. راجع في ترجمته: شذرات الذهب (٨/ ٢٣٨)، الأعلام (١/ ١٣٣).