لها هذا المقام عند الله، وإن محبة لها ذلك الفضل في الدنيا والآخرة، لحرية بالحرص عليها، والوفاء بحقوقها، والاستزادة منها:{... رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}[الحشر: ١٠].
خلاصة هذا الفصل وعناصره:
- عقد الأخوة مبني على الإيمان، ويستوجب حقوقًا للمسلم.