خلاصة هذا الفصل وعناصره:
• التفاوت بين الناس أمر قدري وطبيعي.
• المنافسة الشريفة تُحرِّك الهمم إلى الخيرات.
• أكثر ما يكون التنافس في الطاعات البدنية والمالية.
• قدَّم الصحابة رضي الله عنهم أطهر صور التنافس بين الأنداد.
• الخطورة أن ينقلب التنافس إلى التحاسد.
• أكثر ما يكون التحاسد بعد انفتاح الدنيا على الناس.
• المجتمع النظيف يعم فيه التنافس الشريف.
• الإيمان والحسد لا يجتمعان في قلب عبد.
• شر الحاسد ما يدفعه إليه حسده من كيدٍ ومكر.
• من أقبح الحسد:
- ما يكون من حسد المنعّم لمن دونه.
- ما يكون بين الأنداد في العلم والمنزلة.
• أول زمرة يدخلون الجنة، لا تباغض بينهم ولا تحاسد.
****
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute