المشار إليه {ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي} , و} فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ {بعد أن أشارت إليه النسوة بـ "هذا" إذ قلن} مَا هَذَا بَشَرًا {والمجلس واحد, إلا أن مرأى يوسف عند امرأة العزيز كان أعظم من مرآه عند النسوة, فأشارت إليه بما يشار إلى البعيد إعظاما وإجلالا.