انظر: الكفاية (١٥٥ ت، ٩٢ هـ) ، والبحر المحيط ٤ / ٢٩١، وشرح التبصرة والتذكرة ٢ / ٣٠ - ٣١ مع التعليق عليه. والشافعي - رحمه الله - يريد في الغالب الأعم: يحيى بن حسان التنيسي، وهو ثقة. تهذيب الكمال ٨ / ٢٥. ونقل الحافظ العراقي عن بعض أهل المعرفة بالحديث: ((إذا قال الشافعي في كتبه: أخبرنا الثقة، عن ابن أبي ذئب، فهو ابن أبي فديك، وإذا قال: أخبرنا الثقة عن الليث بن سعد، فهو يحيى بن حسان، وإذا قال: أخبرنا الثقة عن الوليد بن كثير، فهو أبو أسامة، وإذا قال: أخبرنا الثقة، عن الأوزاعي، فهو عمرو بن أبي سلمة، وإذا قال: أخبرنا الثقة، عن ابن جريج، فهو مسلم بن خالد، وإذا قال: أخبرنا الثقة، عن صالح مولى التوأمة، فهو إبراهيم بن أبي يحيى)) . شرح التبصرة ٢ / ٣٤، وهذا نقله الزركشي في البحر ٤ / ٢٩٢، عن أبي حاتم. وقيل: أراد بمن يثق به إبراهيم بن إسماعيل وبمن لا يتهم يحيى بن حسان وقيل: أراد أحمد بن حنبل. وقيل: سعيد بن سالم القداح. وقيل: يريد مالكاً. وقيل: عبد الله بن وهب. وقيل: الزهري. وقيل: أراد إسماعيل بن علية، وفي بعضه حماد بن أسامة وفي بعضه عبد العزيز بن محمد، وفي بعضه هشام بن يوسف الصنعاني. = = وانظر: البحر المحيط ٤ / ٢٩٢ - ٢٩٣، ونكت الزركشي ٣ / ٣٦٢ - ٣٦٧، وإرشاد طلاب الحقائق ١ / ٢٨٩، والمقنع ١ / ٢٥٤، وشرح التبصرة ٢ / ٣٠ وما بعدها، والنكت الوفية ٢٠٦ / أ، وفتح المغيث ١ / ٢٨٨، والباعث الحثيث ١ / ٢٩٠،، وجامع التحصيل ص ٧٦، والشافي العيي ٢ / أ - ب، وقواعد التحديث: ١٩٦، وهامش الرسالة ص ١٢٩.