هذا أكثر القول، وفيها قول غير هذا. وقال ابن قتيبة: ولا زيدت عليها الهاء كما قالوا: ثم وثمة؛ وقد مر ذكرها في أول الكتاب.
وقولهم: لا يدري من طحاها
[أي] لا يدري من بسطها؛ يقال: طحا الله الأرض ودحاها، إذا بسطها. قال الله عز وجل:{وَالأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا}، أي بسطها؛ وقال زيد بن عمرو بن نفيل: