مَقْلع الصمْغَة" "تركته مثل ليلة الصدر" "تركتهعلى أنقى من الراحة" "ترك الظبي ظله" "تمنعي أشهى لك".
[حرف الثاء]
الثاء لثوية لأنَّ مبدأها من اللثاة، وهي من الحروف المهموسة، وعددها في القرآن ألف ومائتان وستة وتسعون. وفي الحساب الكبير أربع مائة، وفي الصغير ثمان. وهذه صورة الثمانية في حساب الهند وقد تُبدلُ بالثاء حرفاً يقولون: فناء الدار، وثناء الدار، والمغافير والمغاثير، وحدوث، وحدوف وجدف [وجدث](مرث الحينُ ومرده].
ثُمَّ من حروف العطف يشترك ما بعدها بما قبلها إلا أنها تبين الآخر من الأول، ومنهم من يلزمُها هاء التأنيث يقول: ثُمَّتَ كان كذا. قال الشاعر:
ثُمت جنب (حية) أضما ... أرقم يسقى من يُعادي السما
وتقول العرب: لقيتُ زيداً ثُمَّتَ عمراً. قال الشاعر: