وبر، وطرافُ من أدمٍ" والنؤيُ: لالحفرُ الذي يحفرُ حول الخيام.
والعربُ تقولُ: هزمتُ عليك، أي عطفتُ عليكَ، وقال:
هزمتُ عليك [اليوم] يا أم مالكٍ ... فجودي علينا بالودادِ وأنعمي
والاهتزامُ: الذبحُ. تقولُ العربُ: اهتزموا شاتكم قبل أن تهزلَ فتهلك، قال الراجز:
إني لأخشى ويحكم أن تُحرموا ... فاهتزموها قبل أن تندموا
والعربُ تُقسمُ ما يقعُ في التفسير على خمسة أقسام فتقول لما يدعو إلى الخير: إلهامٌ، ولما يدعو إلى الشر: وسواسٌ، ولما يدعو بعدُ خيراً: أملٌ، ولما يوقعُ خوفاً: إيجاسٌ، ولما كان خالياً من هذه الأشياء كتوهم: الإنسان قدامٌ، أو حدوث شيء مما لا يضره ولا ينفعه: وهمٌ، وهاجسٌ، وخاطرٌ، وظن.
والعرب تقول في الشيء تقديرا: هذا شَهْرٌ، أي مقدار شهر.
قال الله - تعالى- {رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيّاً}