ص ٣٠٥:"التامال: الأمل". قال المحقق في تعليقه:"كذا صورتها ولم أجدها، ولعلّ تصحيفًا أو تحريفًا لحقها".
- الظاهر أنه:"التأمال" مصدر أمَّل.
ص ٣٠٦:"تأيّح العشب تأيّحًا: إذا طال وحسن نباته". ذكر المحقق أن هذه المادة تحتمل تأيّج وتأيح وتأيخ. ولم يجدها بالمعنى المذكور وقال: ولعلّ هذا مما تفرد به كراع.
ص ٣٠٦:"منزل بني فلان تياح عنا أي: بعيد". وذكر المحقق أنه لم يجد المادة بالمعنى المذكور.
- لم يذكر المحقق أن النص بعينه ورد في كتاب المنتخب: ٢٤٠ وضبطه هناك بالخاء المعجمة.
ص ٣٠٧:"والتبّان: التبين". وقال المحقق:"كذا قرأتها، ومعناها: الذي يبيع التبن، ولكن المعنى الذي جاء بعدها عبارة عن كلمة وهي تشبه في الرسم ما أثبتنا ... ".
- لعلّ الصواب:"التِّبيان: التبيُّن" يعني: أن كليهما مصدر تبيَّن. ويؤيّد ذلك أنه قال في فصل "تل"(ص ٣٤٣): "وتلقّيت الكلام من فيه تلقّيًا وتلقاءً: أخذته منه. ليس في الكلام تفعّلت تفعالًا إلا التلقاء والتِّبيان".
ص ٣٠٧:"التبليغ: التظرّف والتكيّس". وقال المحقق في حاشيته:"كذا صورتها ولم أجدها بالمعنى المذكور وأخشى أن تكون مصفحة عن التبليخ ... ".
- قلت: الصواب: "التبلتع". وقد سبق في فصل "بل" ذكر كلمة "بلتعة" وجاء فيها: "وقد تبلتع: إذا تكيّس وتظرّف"(ص ٢٨٥). وفي المنتخب: