ص ٣٢٣:"تردّجت الناقة: إذا عطفت". وذكر المحقق أنه لم يجدها بالمعنى المذكور.
- ذكرها ابن عباد في المحيط ٧: ٤٠. قال:"تردّجت الأم على ولدها: أي أشبلت ورئمت".
ص ٣٢٣:"ترمّغ أنفه: إذا رأيته كأنه يرعد من الغضب". وقال المحقق:"كذا صورتها ولم أجدها بالمدلول المذكور".
- الصواب:"ترمع" بالعين المهملة. انظر القاموس.
ص ٣٢٥:"التزوبح بالكلام: التفتح به ورفع الرجل نفسه فوق منزلته". وعلّق المحقق بقوله:"كذا صورتها ولم أجدها بالمعنى المشار إليه".
- الصواب:"التزنّح" بالزاي ثم النون والحاء. في اللسان (زنح): "التزنّح: التفتح في الكلام ورفع الإنسان نفسه فوق قدره".
ص ٣٢٥:"والتسك على مثال فعل والتسك بسكون السين: طائر صغير يقال له ابن تمرة. والتمرة هي التسك بالفارسية". وقال المحقق في تعليقه: لم أجد في المعاجم وكتب الحيوان "التسك".
- هي مذكورة في اللسان عن كراع على وجهين مصحفين. أهمهما:"التك" بالتاء والكاف المثقلة. قال في اللسان (تك)"والتكّ: طائر يقال له ابن تمرة عن كراع". والآخر:"النُّسك" بالنون. في اللسان (نسك)"والنُّسك بضم النون وفتح السين: طائر عن كراع". والأصل في المحكم ٦: ٤٠٥ (تكك)، ٤٥١ (نسك) ولم يكن مصدره كتاب المجرد أو المنضّد، وإلا لدلّه ترتيبهما على الصواب. وقد أفردت من قبل مقالًا في الكشف عن التصحيف الذي وقع في الكلمة (١).