٢ - وحيد الزمان الحيدر ابداي (ت ١٣٣٨ م) صاحب التفسير الوحيدي.
٣ - محمود حسن الديوبندي (ت ١٣٣٩ هـ).
٤ - احمد رضا خان البريلوي (ت ١٣٤٠ هـ).
٥ - أشرف علي التهانوي (ت ١٣٦٢ هـ) صاحب تفسير بيان القرآن.
٦ - سناء الله الأمر تسري (ت ١٣٦٧ هـ) صاحب التفسير الثنائي.
٧ - فتح محمد الجالندهري (ت؟ ؟ ).
٨ - أبو الكلام آزاد (ت ١٣٧٧ م) صاحب ترجمان القرآن.
٩ - ألو الأعلى المودودي (ت ١٣٩٩ هـ) صاحب تفهيم القرآن.
١٠ - أمين أحسن الإصلاحي (ت ١٤١٨ هـ) صاحب تدبر القرآن.
وقد رتبت أسماء المترجمين هنا على وفياتهم، ولو رتبت حسب تاريخ صدور ترجماتهم لتغيّر الترتيب وذكر الشيخ أشرف علي مثلًا قبل الشيخ محمود حسن، فإنّ ترجمة الأول صدرت سنة ١٣٢٦ هـ، أي قبل ست عشرة سنة من صدور ترجمة الشيخ محمود حسن سنة ١٣٤٢ هـ.
ويلاحظ أن أكثر المترجمين المذكورين أصحاب مؤلّفات في تفسير القرآن ونشرت ترجماتهم ضمن تفاسيرهم.
أما الترجمات التي عنيت بفحصها لإعداد هذا البحث، فأولها وأهمّها ترجمة الشاه عبد القادر رحمه الله (ت ١٢٤٣ هـ) وذلك لمكانتها المرموقة بين التراجم الأردية، ولكونها مرجعًا للعلماء والمترجمين إلى وقتنا هذا. وقد أكملت هذه الترجمة سنة ١٢٠٥ هـ ونشرت في دهلي سنة ١٢٤٥ هـ بعد وفاة المؤلّف بسنتين. وميزتها أنّها جمعت بين خصلتين يصعب اجتماعهما في الترجمة. وذلك أن تكون الترجمة أدبية بليغة، مع كونها قريبة شديدة القرب من النصّ المترجم. وممّا يشهد ببراعة المترجم رحمه الله أن قد مضى على ترجمته