ص ١١٦:"ازدبى ما عنده: ذهب". قال المحقق إنه لم يجد هذا المعنى في المعاجم المعتمدة في التحقيق.
- المعنى مذكور في أفعال ابن القطاع ٢: ١١٥.
ص ١٢٥:"استدام الرجل واستدمى: إذا طأطأ رأسه ليخرج الدم منه". ونقل المحقق في تعليقه مثل هذا النص من اللسان (ديم) منسوبًا إلى كراع.
- قلت: ونحوه في المنجد: ١٢٣.
ص ١٢٦:"راس ريسًا: أكل". وأشار المحقق إلى أنه لم يجد في اللسان (ريس) شيئًا حول هذا المعنى.
- قلت: ذكره ابن القطاع ٢: ٧٦.
ص ١٢٨:"استنجى الناس من كل وجه: إذا أكلوا الرطب". وذكر المحقق أن في المصورة "واستنجوا الناس" وأنه أثبت ما يتفق مع ما في اللسان (نجا).
- قلت: ورد النص على الصواب في المنجد: ١٢٤، وهو أولى بأن يستعان به في التصحيح ويحال عليه.
ص ١٣٨:" .... وأشبى هو - يعني الرجل - ولده: شرّفه". وذكر المحقق أن هذا المعنى مما تفرّد به كراع ولم تنقله عنه المعاجم في الغالب.
- جاء في أفعال ابن القطاع ٢: ٢٢٥: "أشبى: أكرم. أشبى الرجل: رفعته للمجد".
ص ١٤٧:"وأصعنَّت الأذن فهي مصعنَّة: إذا حدّ طرفها". كذا ضبط الفعل بفتح الهمزة وتشديد النون، واسم الفاعل بكسر العين وتشديد النون، وقال في تعليقه إن في معاجم اللغة "مصعنَّة" بفتح العين.