(١٢٥٣٦) ((المُحْرِمَةُ لَا تَنْتَقِبُ وَلَا تَلْبَسُ الْقُفَّازَيْنِ)) (د) عَن ابْن عمر.
(١٢٥٣٧) ((المَحْرُومُ مَنْ حُرِمَ الْوَصِيَّةَ)) (هـ) عَن أنس.
(١٢٥٣٨) ((المُخْتَلِعَاتُ وَالُمتَبَرِّجَاتُ هُنَّ المُنَافِقَاتُ)) (حل) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٢٥٣٩) ((المُخْتَلِعَاتُ هُنَّ المُنَافِقَاتُ)) (ت) عَن ثَوْبَان.
(١٢٥٤٠) ((المُدَبَّرُ مِنَ الثُّلُثِ)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(١٢٥٤١) ((المُدَبَّرُ لَا يُبَاعُ وَلَا يُوهَبُ وَهُوَ حُرٌّ مِنَ الثُّلُثِ)) (قطهق) عَن ابْن عمر.
(١٢٥٤٢) ((المُدَّعَى عَلَيْهِ أَوْلَى بِالْيَمِينِ إِلَاّ أَنْ تَقُومَ عَلَيْهِ البَيِّنَةُ)) (هق) عَن ابْن عَمْرو.
(١٢٥٤٣) ((المَدِينَةُ حَرَامٌ مَا بَيْنَ عَيْرٍ إِلَى ثَوْرٍ فَمَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثاً أَوْ آوَى فِيهَا مُحْدِثاً فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ الله وَالمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ الله مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفاً وَلَا عَدْلاً، وَذِمَّةُ المُسْلِمِينَ وَاحِدَةٌ يَسْعَى بِهَا أَدْنَاهُمْ فَمَنْ أَخْفَرَ مُسْلِماً فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ الله وَالمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ الله مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفاً وَلَا عَدْلاً، وَمَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ أَوِ انْتَمَى إِلَى غَيْرِ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ الله وَالمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ الله مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفاً وَلَا عَدْلاً)) (حم ق دت) عَن عَليّ، (م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٢٥٤٤) (( (ز) المَدِينَةُ حَرَامٌ مَا بَيْنَ عَيْرٍ إِلَى ثَوْرٍ لَا يُخْتَلَى خَلَاهَا وَلَا يُنَفَّرُ صَيْدُهَا وَلَا تُلْتَقَطُ لُقَطَتُهَا إِلَاّ لِمَنْ أَشَادَ بِهَا وَلَا يَصْلُحُ لِرَجُلٍ أَنْ يَحْمِلَ فِيهَا سِلَاحاً لِقِتَالٍ، وَلَا يَصْلُحُ أَنْ يُقْطَعَ مِنْهَا شَجَرَةٌ إِلَاّ أَنْ يَعْلِفَ رَجُلٌ بَعِيرَهُ)) (د) عَن عَليّ.
(١٢٥٤٥) (( (ز) المَدِينَةُ حَرَامٌ مِنْ كَذَا إِلَى كَذَا لَا يُقْطَعُ شَجَرُهَا وَلَا يُحْدَثُ فِيهَا حَدَثٌ، مَنْ أَحْدَثَ فِيهَا حَدَثاً أَوْ آوَى مُحْدِثاً فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ الله وَالمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ لَا يَقْبَلُ الله مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ صَرْفاً وَلَا عَدْلاً)) (حم ق) عَن أنس.
(١٢٥٤٦) ((المَدِينَةُ حَرَمٌ آمِنٌ)) (أَبُو عوَانَة) عَن سهل بن حنيف.
(١٢٥٤٧) ((المَدِينَةُ خَيْرٌ مِنْ مَكَّةَ)) (طب قطّ، فِي الْأَفْرَاد) عَن رَافع بن خديج.
(١٢٥٤٨) ((المَدِينَةُ قُبَّةُ الإِسْلَامِ، وَدَارُ الإِيمَانِ، وَأَرْضُ الْهِجْرَةِ، وَمُتَبَوَّأُ الحَلَالِ وَالحَرَامِ)) (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.