(١٣٠٥١) ((هَلْ تَدْرُونَ كَمْ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ؟ بَيْنَهُمَا مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ، وَمِنْ كُلِّ سَمَاءٍ إِلَى سَمَاءٍ مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ، وَكِثَفُ كُلِّ سَمَاءٍ خَمْسُمِائَةِ سَنَةٍ وَفَوْقَ السَّمَاءِ السَّابِعَةِ بَحْرٌ بَيْنَ أَعْلَاهُ وَأَسْفَلهُ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ثُمَّ فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ ثَمَانِيَةُ أَوْعَالٍ بَيْنَ رُكَبِهِنَّ وَأَظْلافِهِنَّ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ثُمَّ فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ الْعَرْشُ بَيْنَ أَعْلَاهُ وَأَسْفَلِهِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، وَالله سُبْحَانَهُ وَتَعَالى فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ، وَلَيْسَ يَخْفى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; عَلَيْهِ مِنْ أَعْمَالِ بَنِي آدَمَ شَيْءٌ)) (حم ت ك) عَن الْعَبَّاس.
(١٣٠٥٢) (( (ز) هَلْ تَدْرُونَ مَا الْكَوْثَرُ؟ هُوَ نَهْرٌ أَعْطَانِيهِ رَبِّي فِي الجَنَّةِ عَلَيْهِ خَيْرٌ كَثِيرٌ، تَرِدُ عَلَيْهِ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ، آنِيَتُهُ عَدَدُ الْكَوَاكِبِ يُخْتَلَجُ الْعَبْدُ مِنْهُمْ فَأَقُولُ: يَارَبِّ إِنَّهُ مِنْ أُمَّتِي؟ فَيُقَالُ: إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ)) (حم م دن) عَن أنس.
(١٣٠٥٣) (( (ز) هَلْ تَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمُ اللَّيْلةَ؟ قَالَ الله: أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ، فَأَمَّا مَنْ قَالَ مُطِرْنَا بِفَضْلِ الله وَرَحْمَتِهِ فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ مُؤْمِنٌ بِي كَافِرٌ بِالْكَوَاكِبِ، وَأَمَّا مَنْ قَالَ مُطْرِنَا بِنَوءِ كَذَا وَكَذَا: فَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ كَافِرٌ بِي وَمُؤْمِنٌ بِالْكَوَاكِبِ)) (حم ق دن) عَن زيدبن خَالِد.
(١٣٠٥٤) ((هَلْ تَدْرُونَ مَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا؟ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا الْعَنَانُ، هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ رَوَايَا الأَرْضِ يَسُوقُهُ الله إِلَى قَوْمٍ لَا يَشْكُرُونَهُ وَلَا يَدْعُونَهُ، هَلْ تَدْرُونَ مَا فَوْقَكُمْ فَإِنَّهَا الرَّقِيعُ سَقْفٌ مَحْفُوظٌ وَمَوْجٌ مَكْفُوفٌ، هَلْ تَدْرُونَ كَمْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهَا؟ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهَا خَمْسُمِائَةِ سَنَةٍ، هَلْ تَدْرُونَ مَا فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ فَإِنَّ فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ سَمَاءَيْنِ مَا بَيْنَهُمَا مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ فِي عَدَدِ سَبْعِ سَم صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; وَاتٍ مَا بَيْنَ كُلِّ سَمَاءَيْنِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، هَلْ تَدْرُونَ مَا فَوْقَ ذلِكَ فَإِنَّ فَوْقَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ الْعَرْشُ، وَبَيْنَهُ وَبَيْنَ السَّمَاءِ بُعْدُ مِثْلِ مَا بَيْنَ السَّمَاءَيْنِ، هَلْ تَدْرُونَ مَا الَّذِي تَحْتَكُمْ؟ فَإِنَّهَا الأَرْضُ، هَلْ تَدْرُونَ مَا الَّذِي تَحْتَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ؟ فَإِنَّ تَحْتَهَا أَرْضٌ أُخْرَى بَيْنَهُمَا مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ حَتَّى عَدَّ سَبْعَ أَرَضِينَ بَيْنَ كُلِّ أَرْضَيْنِ مَسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٠٥٥) ((هَلْ تَرَوْنَ قِبْلَتِي هاهُنَا، فَوَالله مَا يَخْفى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; عَلَيَّ خُشُوعُكُمْ وَلا رُكُوعُكُمْ إِنِّي لأَرَاكُمْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِي)) (مَالك ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٠٥٦) ((هَلْ تَرَوْنَ مَا أَرَى: إِنِّي لأَرَى مَوَاقِعَ الْفِتَنِ خِلَالَ بُيُوتِكُمْ كَمَوَاقِعِ الْقَطْرِ)) (حم ق) عَن أُسَامَة.