للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أَنَّ الجَنَّةَ لَا يَدْخُلُهَا إِلَاّ نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ، وَمَا أَنْتُمْ فِي أَهْلِ الشِّرْكِ إِلَاّ كَالشَّعْرَةِ الْبَيْضَاءِ فِي جِلْدِ الثَّوْرِ الأَسْوَدِ أَوْ كَالشَّعْرَةِ السَّوْدَاءِ فِي جِلْدِ الثّوْرِ الأَحْمَرِ)) (ق) عَن ابْن مَسْعُود.

(١٣٠٩٧) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَغِفَارُ وَأُسْلَمُ وَمُزَيْنَةُ وَجُهَيْنَةُ وَمَنْ كانَ مِنْ مُزَيْنَةَ خَيْرٌ عِنْدَ الله يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ أَسَدٍ وَطَيِّىءٍ وَغَطَفَانَ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٣٠٩٨) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَمَنَادِيلُ سَعْدِبْنِ مُعَاذٍ فِي الجَنَّةِ أَحْسَنُ مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا)) (حم ق) عَن أنس، (حم ق ت ن) عَن الْبَراء.

(١٣٠٩٩) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَيَأْتِيَنَّ عَلَى أَحَدِكُمْ يَوْمٌ وَلأَنْ يَرَانِي ثُمَّ لأَنْ يَرَانِي أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ أَهْلِهِ وَمَالِهِ مَعَهُمْ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٣١٠٠) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا أَصْبَحَ عِنْدَ آلِ مُحَمَّدٍ صَاعُ حَبَ وَلَا صَاعُ تَمْرٍ)) (هـ) عَن أنس.

(١٣١٠١) ((وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ مَا مِنْ عَبْدٍ يُؤْمِنُ ثُمَّ يُسَدِّدُ إِلَاّ سُلِكَ بِهِ فِي الجَنَّةِ وَأَرْجُو أَنْ لَا يَدْخُلَهَا أَحَدٌ حَتَّى تَبَوَّؤُوا أَنْتُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ ذُرِّيَاتِكُمْ مَسَاكِنَ فِي الجَنَّةِ، وَلَقَدْ وَعَدَنِي رَبِّي أَنْ يُدْخِلَ الجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعِينَ أَلْفاً بِغَيْرِ حِسَابٍ)) (هـ) عَن رِفَاعَة الْجُهَنِيّ.

(١٣١٠٢) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذِهِ الأُمَّةِ وَلَا يَهُودِيٌّ وَلَا نَصْرَانِيٌّ ثُمَّ يَمُوتُ وَلَمْ يُؤْمِنْ بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَاّ كانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.

(١٣١٠٣) ((وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ ارْتِفَاعَهَا كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَإِنَّ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لَمسِيرَةُ خَمْسِمِائَةِ عَامٍ، يَعْنِي قَوْلَهُ تَعَالى: وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ)) (حمت ن حب) عَن أبي سعيد.

(١٣١٠٤) (( (ز) وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ السِّقْطَ لَيَجُرُّ أُمَّهُ بِسَرَرِهِ إِلَى الجَنَّةِ إِذَا احْتَسَبَتْهُ)) (هـ) عَن معَاذ.

(١٣١٠٥) ((وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ الشَّمْلَةَ الَّتِي أَصَابَهَا يَوْمَ خَيْبَرَ مِنَ المَغَانِمِ لَمْ تُصِبْهَا المَقَاسِمُ لَتَشْتَعِلُ عَلَيْهِ نَاراً)) (ق دن) عَن أبي هُرَيْرَة.

<<  <  ج: ص:  >  >>