(١٣١٤٥) ((وَالله لَا يُؤْمِنُ وَالله لَا يُؤْمِنُ وَالله لَا يُؤْمِنُ الَّذِي لَا يَأْمَنُ جَارُهُ بِوَاثِقَهُ)) (حم خَ) عَن أبي شُرَيْح.
(١٣١٤٦) (( (ز) وَأَيْمُ الله لَا أَقْبَلُ بَعْدَ يَوْمِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذَا مِنْ أَحَدٍ هَدِيَّةً إِلَاّ أَنْ يَكُونَ مُهَاجِراً قُرَشِيّاً، أَوْ أَنْصَارِيّاً، أَوْ دَوْسِيّاً، أَوْ ثَقَفِيّاً)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١٤٧) ((وَأَيُّ المُؤْمِنِ حَقٌّ وَاجِبٌ)) (د، فِي مراسيله) عَن زيدبن أسلم مُرْسلا.
(١٣١٤٨) ((وَأَيُّ دَاءٍ أَدْوَى مِنَ الْبُخْلِ)) (حم ق) عَن جَابر، (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١٤٩) ((وَأَيُّ وُضُوءٍ أَفْضَلُ مِنَ الْغُسْلِ)) (ك) عَن ابْن عمر.
(١٣١٥٠) ((وَجَبَ الخُرُوجُ عَلَى كُلِّ ذَاتِ نِطَاقٍ فِي الْعِيدَيْنِ)) (حم) عَن عمْرَة بنت رَوَاحَة.
(١٣١٥١) (( (ز) وَجَبَتْ أَنْتُمْ شُهَدَاءُ الله فِي الأَرْضِ)) (ت هـ حب) عَن أنس، (حم هـ حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣١٥٢) (( (ز) وَجَبَتْ صَدَقَتُكَ وَرَجَعَتْ إِلَيْكَ حَدِيقَتُكَ)) (حم هـ) عَن ابْن عَمْرو.
(١٣١٥٣) ((وَجَبَتْ مَحَبَّةُ الله عَلَى مَنْ أُغْضِبَ فَحَلُمَ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(١٣١٥٤) (( (ز) وَجِّهُوا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ الْبُيُوتَ عَنِ المَسْجِدِ فَإِنِّي لَا أُحِلُّ المَسْجِدَ لِحَائِضٍ وَلَا جُنُبٍ)) (د) عَن عَائِشَة.
(١٣١٥٥) (( (ز) وَدِدْتُ أَنَّ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ المُلْكُ فِي قَلْبِ كُلِّ مُؤْمِنٍ)) (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٣١٥٦) (( (ز) وَدِدْتُ أَنَّ عِنْدِي خُبْزَةً بَيْضَاءَ مِنْ بُرَّةٍ سَمْرَاءَ مُلَبّقَةٍ بِسَمْنٍ وَلَبَنٍ نَأْكُلُهَا)) (ده هق) عَن ابْن عمر.
(١٣١٥٧) ((وَدِدْتُ أَنِّي لَقِيتُ إِخْوَانِي الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَرَوْنِي)) (حم) عَن أنس.
(١٣١٥٨) ((وَرَسُولُ الله مَعَكَ يُحِبُّ الْعَافِيَةَ)) (طب) عَن أبي الدَّرْدَاء.
(١٣١٥٩) ((وُزِنَ حِبْرُ الْعُلَمَاءِ بِدَمِ الشُّهَدَاءِ فَرَجَحَ عَلَيْهِمْ)) (خطّ) عَن ابْن عمر.
(١٣١٦٠) ((وَسِّطُوا الإِمَامَ وَسُدُّوا الخَلَلَ)) (د) عَن أبي هُرَيْرَة.