(١٣٣٦٤) (( (ز) لَا تُحَرِّمُ الإِمْلَاجَةُ وَلَا الإِمْلَاجَتَانِ)) (حم م ن هـ) عَن أمّ الْفضل.
(١٣٣٦٥) ((لَا تحَرِّمُ المَصَّةُ وَلَا المَصَّتَانِ)) (حم م ٤) عَن عَائِشَة، (ن حب) عَن الزبير.
(١٣٣٦٦) (( (ز) لَا تَحَاسَدُوا، وَلَا تَنَاجَشُوا، وَلَا تَبَاغَضُوا، وَلَا تَدَابَرُوا وَلَا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ، وَكُونُوا عِبَادَ الله إِخْوَاناً، المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَلَا يَحْقِرُهُ: التَّقْوَى هاهُنَا، وَأَشَارَ إِلَى صَدْرِهِ: بِحَسْبِ امْرِىءٍ مِنَ الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ المُسْلِمَ كُلُّ المُسْلِمِ عَلَى المُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ)) (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٣٦٧) (( (ز) لَا تَحَرَّوْا بِصَلَاتِكُمْ طُلُوعَ الشَّمْسِ وَلَا غُرُوبَهَا فَإِنَّهَا تَطْلُعُ بِقَرْنَيْ شَيْطَانٍ)) (ق) عَن ابْن عمر، (ن) عَن عَائِشَة.
(١٣٣٦٨) ((لَا تَحْسَبَنَّ أَنَّا ذَبَحْنَا الشَّاةَ مِنْ أَجْلِكَ لَنَا غَنَمٌ مِائَةٌ لَا تُرِيدُ أَنْ نَزِيدَ عَلَيْهَا فَإِذَا وَلَدَ الرَّاعِي بُهْمَةً ذَبَحْنَا مَكَانَهَا شَاةً)) (دحب) عَن لَقِيط بن صبرَة.
(١٣٣٦٩) ((لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوفِ شَيْئاً وَلَوْ أَنْ تَلْقى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلِقٍ)) (حم م ت) عَن أبي ذَر.
(١٣٣٧٠) ((لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ)) (خَ ن) عَن ابْن عمر.
(١٣٣٧١) (( (ز) لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ. مَنْ حَلَفَ بِالله فَلْيَصْدُقْ، وَمَنْ حُلِفَ لَهُ بِالله فَلْيَرْضَ وَمَنْ لَمْ يَرْضَ بِالله فَلَيْسَ مِنَ الله)) (هـ) عَن ابْن عمر.
(١٣٣٧٢) ((لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ وَلَا بِالطَّوَاغِيتِ)) (حم ن هـ) عَن عبد الرَّحْمَن بن سَمُرَة.
(١٣٣٧٣) (( (ز) لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ وَلَا بِأُمَّهَاتِكُمْ وَلَا بِالأَنْدَادِ، وَلَا تَحْلِفُوا إِلَاّ بِالله وَلَا تَحْلِفُوا إِلَاّ وَأَنْتُمْ صَادِقُونَ)) (دن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٣٧٤) (( (ز) لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيَ إِلَاّ لِثَلَاثَةٍ فِي سَبِيلِ الله أَوْ ابْنِ السَّبِيلِ أَوْ جَارٍ فَقِيرٍ يُتَصَدَّقُ عَلَيْهِ فَيُهْدِي لَكَ أَوْ يَدْعُوكَ)) (حم د) عَن أبي سعيد.
(١٣٣٧٥) (( (ز) لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ إِلَاّ لِخَمْسَةٍ: لِغَازٍ فِي سَبِيلِ الله، أَوْ لِعَامِلٍ عَلَيْهَا، أَوْ لِغَارِمٍ، أَوْ لِرَجُلٍ اشْتَرَاهَا بِمَالِهِ، أَوْ لِرَجُلٍ كانَ لَهُ جَارٌ مِسْكِينٌ فَتَصَدَّقَ عَلَى