عَن أبي سعيد.
(١٣٩٩٠) ((لَا يَصْلُحُ الْكَذِبُ إِلَاّ فِي ثَلَاثٍ: يُحَدِّثُ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ لِيُرْضِيَهَا، وَالْكَذِبِ فِي الحَرْبِ، وَالْكَذِبِ لِيُصْلِحَ بَيْنَ النَّاسِ)) (ت) عَن أَسمَاء بنت يزِيد.
(١٣٩٩١) ((لَا يَصْلُحُ صَاعٌ مِنْ تَمْرٍ بِصَاعَيْنِ، وَلَا دِرْهَمٌ بِدِرْهَمَيْنِ وَالدِّرْهَمُ بِالدِّرْهَمِ، وَالدِّينَارُ بِالدِّينَارِ لَا فَضْلَ بَيْنَهُمَا إِلَاّ وَزْناً)) (هـ) عَن أبي سعيد.
(١٣٩٩٢) (( (ز) لَا يَصْلُحُ لِبَشَرٍ أَنْ يَسْجُدَ لِبَشَرٍ، وَلَوْ صَلَحَ أَنْ يَسْجُدَ بَشَرٌ لِبَشَرٍ لأَمَرْتُ المَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا مِنْ عُظْمِ حَقِّهِ عَلَيْهَا، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ مِنْ قَدَمِهِ إِلَى مَفْرِقِ رَأْسِهِ قُرْحَةً تَنْبَجِسَ بِالْقَيْحِ وَالصَّدِيدِ ثُمَّ أَقْبَلَتْ تَلْحَسُهُ مَا أَدَّتْ حَقَّهُ)) (حم ن) عَن أنس.
(١٣٩٩٣) (( (ز) لَا يُصَلِّي أَحَدُكُمْ فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ لَيْسَ عَلَى عَاتِقِهِ مِنْهُ شَيْءٌ)) (حمقدن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٩٩٤) (( (ز) لَا يُصَلِّي الإِمَامُ فِي المَوْضِعِ الَّذِي صَلَّى فِيهِ المَكْتُوبَةَ حَتَّى يَتَحَوَّلَ)) (ده) عَن الْمُغيرَة بن شُعْبَة.
(١٣٩٩٥) (( (ز) لَا يُصَلِّي فِي أَعْطَانِ الإِبِلِ وَيُصَلِّي فِي مُراحِ الْغَنَمِ)) (هـ) عَن سُبْرَة بن معبد.
(١٣٩٩٦) (( (ز) لَا يُصَلِّيَنَّ أَحَدُكُمْ وَهُوَ عَاقِصٌ شَعْرَهُ)) (هـ) عَن أبي رَافع.
(١٣٩٩٧) (( (ز) لَا يَصُومَنَّ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الجُمُعَةِ إِلَاّ أَنْ يَصُومَ يَوْماً قَبْلَهُ أَوْ يَوْماً بَعْدَهُ)) (ق ٤) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٩٩٨) (( (ز) لَا يُصِيبُ المُؤْمِنَ شَوْكَةٌ فَمَا فَوْقَهَا إِلَاّ رَفَعَهُ الله بِهَا دَرَجَةً وَحَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً)) (تحب) عَن عَائِشَة.
(١٣٩٩٩) (( (ز) لَا يُصِيبُ عَبْداً نَكْبَةٌ فَمَا فَوْقَهَا أَوْ دُونَهَا إِلَاّ بِذَنْبٍ وَمَا يَعْفُو الله عَنْهُ أَكْثَرُ)) (ت) عَن أبي مُوسَى.
(١٤٠٠٠) (( (ز) لَا يُضَحَّى بِمُقَابِلَةٍ، وَلَا مُدَابَرَةٍ، وَلَا شَرْقَاءَ، وَلَا خَرْقَاءَ، وَلَا عَوْرَاءَ)) (ن) عَن عليّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute