(١٤١٠٧) (( (ز) يَا أَبَا ذَرَ أَلَا أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ تَقُولُهُنَّ تَلْحَقُ مَنْ سَبَقَكَ وَلَا يُدْرِكُكَ إِلَاّ مَنْ أَخَذَ بِعَمَلِكَ تُكَبِّرُ دُبُرَ كُلِّ صَلَاةٍ ثَلَاثاً وَثَلاثِينَ وَتُسَبِّحُ ثَلَاثاً وَثَلَاثِينَ، وَتَحْمَدُ ثَلَاثاً وَثَلَاثِينَ، وَتَخْتِمُ بِلَا إِل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ مَنْ قَالَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; لِكَ غُفِرَتْ لَهُ ذُنُوبُهُ وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ)) (د) عَن أبي ذرّ.
(١٤١٠٨) (( (ز) يَا أَبَا ذَرّ إِنَّكَ امْرُؤٌ فِيكَ جَاهِلِيّةٌ إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ فَضَّلَكُمُ الله عَلَيْهِمْ فَمَنْ لَمْ يُلَائِمْكُمْ فَبِيعُوهُ وَلَا تُعَذِّبُوا خَلْقَ الله)) (د) عَن أبي ذرّ.
(١٤١٠٩) ((يَا أَبَا ذَرّ إِنَّكَ ضَعِيفٌ وَإِنَّهَا أَمَانَةٌ وَإِنَّهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ خِزْيٌ وَنَدَامَةٌ إِلَاّ مَنْ أَخَذَهَا بِحَقِّهَا وَأَدَّى الَّذِي عَلَيْهِ فِيهَا)) (م) عَن أبي ذرّ.
(١٤١١٠) (( (ز) يَا أَبَا ذَرّ إِنَّهُ سَيَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ يُمِيتُونَ الصَّلَاةَ فَصَلِّ الصَّلَاةَ لِوَقْتِهَا فَإِنْ صُلِّيَتْ لِوَقْتِهَا كَانَتْ لَكَ نَافِلَةً وَإِلَاّ كُنْتَ قَدْ أَحْرَزْتَ صَلَاتَكَ)) (م ت) عَن أبي ذرّ.
(١٤١١١) (( (ز) يَا أَبَا ذَرّ إِنِّي أَرَاكَ ضَعِيفاً وَإِنِّي أُحِبُّ لَكَ مَا أُحِبُّ لِنَفْسِي لَا تَتَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ وَلَا تُوَلَّيَنَّ مَالَ يَتِيمٍ)) (مدن) عَن أبي ذرّ.
(١٤١١٢) (( (ز) يَا أَبَا ذَرّ إِنِّي لأَعْرِفُ آيَةً لَوْ أَنَّ النَّاسَ كُلَّهُمْ أَخَذُوا بِهَا لَكَفَتْهُمْ: وَمَنْ يَتَّقِ الله يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)) (حم ن هـ حب ك) عَن أبي ذرّ.
(١٤١١٣) (( (ز) يَا أَبَا ذَرّ لأَنْ تَغْدُوَ فَتَعَلَّمَ آيَةً مِنْ كِتَابِ الله خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تُصَلِّيَ مِائَةَ رَكْعَةٍ وَأَنْ تَغْدُوَ فَتَعَلَّمَ بَاباً مِنَ الْعِلْمِ عُمِلَ بِهِ أَوْ لَمْ يُعْمَلْ خَيْرٌ لَكَ مِنْ أَنْ تُصَلِّي أَلْفَ رَكْعَةٍ تَطَوُّعاً)) (هـ) عَن أبي ذرّ.
(١٤١١٤) (( (ز) يَا أَبَا ذَرّ مَا أُحِبُّ أَنَّ لِي أُحُداً ذَهَباً أَمْسَى ثَالِثُهُ وَعِنْدِي مِنْهُ دِينَارٌ إِلَاّ دِينَاراً أَرْصُدُهُ لِدَيْنٍ إِلَاّ أَنْ أَقُولَ بِهِ فِي عِبَادِ الله هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; كَذَا وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; كَذَا وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; كَذَا، يَا أَبَا ذَرَ الأَكْثَرُونَ هُمُ الأَقَلُّونَ إِلَاّ مَنْ قَالَ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; كَذَا وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; كَذَا)) (حم ق) عَن أبي ذرّ.
(١٤١١٥) (( (ز) يَا أَبَا ذَرّ مَا أُحِبُّ أَنَّ لِي مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَباً أُنْفِقُهُ كُلَّهُ إِلَاّ ثَلَاثَةَ دَنَانِيرَ)) (حم ق) عَن أبي ذرّ.
(١٤١١٦) (( (ز) يَا أَبَا ذَرّ هَلْ تَدْرِي أَيْنَ تَذْهَبُ الشَّمْسُ إِذَا غَابَتْ فَإِنَّهَا تَذْهَبُ حَتَّى تَأْتِيَ الْعَرْشَ فَتَسْجُدَ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّهَا فَتَسْتَأْذِنُ فِي الرُّجُوعِ فَيَأْذَنُ لَهَا وَكَأَنَّهَا قَدْ قِيلَ لَهَا ارْجَعِي مِنْ