للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

الأَكْبَرِ، قَالَ فَإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ وَأَعْرَاضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرَامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا فِي بَلَدِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا فِي شَهْرِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا أَلَا لَا يَجْنِي جَانٍ إِلَاّ عَلَى نَفْسِهِ، أَلَا وَلَا يَجْنِي وَالِدٌ عَلَى وَلَدِهِ وَلَا وَلَدٌ عَلَى وَالِدِهِ، أَلَا إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يُعْبَدَ فِي بَلَدِكُمْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا أَبَداً وَلَكِنْ سَيَكُونُ لَهُ طَاعَةٌ فِي بَعْضِ مَا تَحْتَقِرُونَ مِنْ أَعْمَالِكُمْ فَيَرْضَى بِهَا، أَلَا إِنَّ المُسْلِمَ أَخُو المُسْلِمِ فَلَيْسَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ إِلَاّ مَا أَحَلَّ مِنْ نَفْسِهِ، أَلَا وَإِنَّ كُلَّ رِباً فِي الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ، لَكُمْ رُؤُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ غَيْرَ رِبَا الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ المُطّلِبِ فَإِنَّهُ مَوْضُوعٌ كُلُّهُ، وَإِنَّ كُلَّ دَمٍ كانَ فِي الجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ، وَأَوَّلُ دَمٍ أَضَعُ مِنْ دَمِ الجَاهِلِيَّةِ دَمُ الحَارِثِ بْنِ عَبْدِ المطّلِبِ، أَلَا وَاسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْراً فَإِنَّمَا هُنَّ عَوَانٌ عِنْدَكُمْ لَيْسَ تَمْلِكُونَ مِنْهُنَّ شَيْئاً غَيْرَ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ إِلَاّ أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيَّنَةٍ فَإِنْ فَعَلْنَ فَاهْجُرُوهُنَّ فِي المَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْباً غَيْرَ مُبْرَحٍ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً أَلَا وَإِنَّ لَكُمْ عَلَى نِسَائِكُمْ حَقّاً وَلِنِسَائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقّاً: فَأَمَّا حَقُّكُمْ عَلَى نِسَائِكُمْ فَلَا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ مَنْ تَكْرَهُونَ، وَلَا يَأْذَنَّ فِي بُيُوتِكُمْ لِمَنْ تَكْرَهُونَ، أَلَا وَإِنَّ حَقَّهُنَّ عَلَيْكُمْ أَنْ تُحْسِنُوا إِلَيْهِنَّ فِي كِسْوَتِهِنَّ وَطَعَامِهِنَّ)) (تنه) عَن عمروبن الْأَحْوَص.

(١٤١٧٩) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى رَبِّكُمْ فَوَالله إِنِّي لأَتُوبُ إِلَى الله عَزَّوَجَلَّ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ)) (حم م) عَن الْأَغَر الْمُزنِيّ.

(١٤١٨٠) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى رَبِّكُمْ قَبْلَ أَنْ تَمُوتُوا، وَبَادِرُوا بِالأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ قَبْلَ أَنْ تَشْتَغِلُوا، وَصِلُوا الَّذِي بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ رَبِّكُمْ بِكَثْرَةِ ذِكْرِكُمْ لَهُ، وَكَثْرَةِ الصَّدَقَةِ فِي السِّرِّ وَالْعَلَانِيَةِ تُؤْجَرُوا وَتُحْمَدُوا وَتُرْزَقُوا وَتُنْصَرُوا وَتُجْبَرُوا وَاعْلَمُوا أَنَّ الله قَدِ افْتَرَض عَلَيْكُمُ الجُمُعَةَ فِي مَقَامِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا فِي يَوْمِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا فِي شَهْرِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا فِي عَامِي هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ فَرِيضَةً مَكْتُوبَةً مَنْ وَجَدَ إِلَيْهَا سَبِيلاً فَمَنْ تَرَكَهَا فِي حَيَاتِي أَوْ بَعْدَ مَمَاتِي جُحُوداً بِهَا وَاسْتِخْفَافاً بِحَقِّهَا، وَلَهُ إِمَامٌ عَادِلٌ أَوْ جَائِرٌ فَلَا جَمَعَ الله لَهُ شَمْلَهُ وَلَا بَارَكَ لَهُ فِي أَمْرِهِ أَلَا وَلَا صَلَاةَ لَهُ، أَلَا وَلَا وُضُوءَ لَهُ، أَلَا وَلَا حَجَّ لَهُ، أَلَا وَلَا صَدَقَةَ لَهُ، أَلَا وَلَا زَكَاةَ لَهُ، أَلَا وَلَا صَوْمَ لَهُ، أَلَا وَلَا بِرَّ لَهُ حَتَّى يَتُوبَ فَمَنْ تَابَ تَابَ الله عَلَيْهِ، أَلَا لَا تَؤُمَّنَّ امْرَأَةٌ رَجُلاً، وَلَا يَؤُمَّ أَعْرَابِيٌّ مُهَاجِراً، وَلَا يَؤُمَّ فَاجِرٌ مُؤْمِناً إِلَاّ أَنْ يَقْهَرَهُ سُلْطَانٌ يَخَافُ سَيْفَهُ وَسَوْطَهُ)) (هـ هق) عَن جَابر.

(١٤١٨١) (( (ز) يَا أَيُّهَا النَّاسُ خُذُوا عَنِّي مَنَاسِكَكُمْ فَإِنِّي لَا أَدْرِي لَعَلِّي لَا أَحُجُّ بَعْدَ

<<  <  ج: ص:  >  >>