للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

((آفةُ العِلْمِ النِّسْيَانُ وَإِضَاعَتُهُ أنْ تُحَدِّثَ بِهِ غَيْرَ أَهْلِهِ)) (ش) عَن الأَعْمَشِ مَرْفوعاً معضلاً وَأخرج صَدره فَقَط عَن ابْن مَسْعُود مَوْقُوفا.

(١٤) ((آكِلُ الرِّبَا ومُوكِلُهُ وكاتِبُهُ وشاهِدَاهُ إذَا عَلِمُوا ذَلِكَ والواشِمَةُ والمَوْشُومَةُ للْحُسْنِ ولاوِي الصَّدَقَةِ والمُرْتَدُّ أعْرَابِياً بَعْدَ الهِجْرَةِ مَلْعُونونَ على لِسانِ مُحَمَّدٍ يَوْمَ القِيَامَةِ)) (ن) عَن ابْن مَسْعُود.

(١٥) (ز) ((آكُلُ كَمَا يَأكُلُ العَبْدُ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ كَانَتِ الدُّنْيا تَزِنُ عِنْدَ الله جَنَاحَ بَعُوضَةٍ مَا سَق صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ى مِنْهَا كافِراً كَأساً)) (هناد) فِي الزُّهْدِ عَن عَمْرو بن مرّة مُرْسلا.

(١٦) ((آكُلُ كَما يَأْكُلُ العَبْدُ وأَجْلِسُ كَمَا يَجْلِسُ العبْدُ ابْن سعد)) (ع حب) عَن عَائِشَة.

(١٧) ((آكُلُ كَمَا يَأْكُلُ العَبْدُ وأَجْلِسُ كَمَا يَجْلِسُ العَبْدُ فإِنَّمَا أَنَا عَبْدٌ. ابْن سعد)) (هَب) عَن يحيى بن أبي كثير مُرْسلا.

(١٨) (ز) ((الفَقْرَ تَخَافُونَ والَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتُصَبَّنَّ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا صَبّاً حَتَّى لَا يُزيغَ قَلْبَ أَحَدِكُمْ إِنْ أَزَاغَهُ إِلَاّ هِيَ وايْمُ الله لَقَدْ تَرَكْتُكُمْ على مِثْلِ البَيْضَاءِ لَيْلُهَا وَنَهَارُهَا سَوَاءٌ)) (هـ) عَن أبي الدَّرداء.

(١٩) ((آلُ القُرْآنِ آلُ الله)) (خطّ) فِي رُوَاة مَالك عَن أنس.

(٢٠) ((آلُ مُحَمدٍ كُلُّ تَقِيٍّ)) (طس) عَن أنس.

(٢١) (ز) ((آمُرُكَ بِالوَالِدَيْنِ خَيْراً)) (حم) عَن ابْن عمر.

(ز) ((آمُرُكُمْ بأرْبَعٍ وأنْهاكُمْ عَنْ أرْبَعٍ آمُرُكُمْ بالإيمانِ بِاللَّه وَحْدَهُ أتَدْرُونَ مَا الإِيمانُ بِاللَّه وَحْدَهُ شَهَادَةُ أنْ لَا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله وأنَّ محمَّداً رَسُولُ الله وَإقَام الصَّلَاةِ وَإِيتاء الزَّكاةِ وَصِيَام رَمَضَانَ وأنْ تُؤدُّوا خُمْسَ مَا غَنِمْتُمْ وأنْهَاكُمْ عَنِ الدُّبَّاءِ والنَّقِيرِ والحَنْتَمِ والمُزَفَّتِ احْفَظُوهُنَّ وأخْبِرُوا بِهِنَّ مَنْ وَرَاءَكُمْ)) (ق ٣) عَن ابْن عَبَّاس.

(٢١) (ز) ((آمُرُكَ بِالوَالِدَيْنِ خَيْراً)) (حم) عَن ابْن عمر.

(ز) ((آمُرُكُمْ بأرْبَعٍ وأنْهاكُمْ عَنْ أرْبَعٍ آمُرُكُمْ بالإيمانِ بِاللَّه وَحْدَهُ أتَدْرُونَ مَا الإِيمانُ بِاللَّه وَحْدَهُ شَهَادَةُ أنْ لَا إل صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; هَ إِلَاّ الله وأنَّ محمَّداً رَسُولُ الله وَإقَام الصَّلَاةِ وَإِيتاء الزَّكاةِ وَصِيَام رَمَضَانَ وأنْ تُؤدُّوا خُمْسَ مَا غَنِمْتُمْ وأنْهَاكُمْ عَنِ الدُّبَّاءِ والنَّقِيرِ والحَنْتَمِ والمُزَفَّتِ احْفَظُوهُنَّ وأخْبِرُوا بِهِنَّ مَنْ وَرَاءَكُمْ)) (ق ٣) عَن ابْن عَبَّاس.

(٢٢) ((آمُرُكُمْ بأرْبَعٍ وأنْهاكُمْ عَنْ أرْبَعٍ اعْبُدُوا الله وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وآتُوا الزَّكاةَ وصُومُوا رَمَضَانَ وأعْطُوا الخُمْسَ مِنَ الغَنائِمِ وأنْهاكُمْ عَنْ أرْبَعٍ عَن الدُّبَّاء والحَنْتَمِ والمُزَفَّتِ والنَّقِيرِ)) (حم م) عنْ أبِي سَعِيدٍ.

<<  <  ج: ص:  >  >>