(٥٢٨٦) ((تجافَوْا عَن عُقُوبَةِ ذَوِي المُرُوءَةِ)) (أَبُو بكر بن الْمَرْزُبَان فِي كتاب المُروءَة طب فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق) عَن ابْن عمر.
(٥٢٨٧) ((تجافَوا عَنْ عُقوبَةِ ذَوِي المُرُوءَةِ إِلا فِي حَدَ مِنْ حُدُودِ الله تَعَالَى)) (طس) عَن زيد بن ثَابت.
(٥٢٨٨) ((تَجاوَزُوا عنْ ذَنْبِ السَّخِيِّ فإنَّ الله تَعَالَى آخِذٌ بِيَدِهِ كُلَّما عَثُرَ)) (قطّ) فِي الافراد (طب حل هَب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٥٢٨٩) ((تَجاوَزُوا عنْ ذَنْبِ السَّخِيِّ وزَلَّةِ العالِمِ وَسَطْوَةِ السُّلْطانِ العادِلِ فإنَّ الله تَعَالَى آخِذٌ بِيَدِهِمْ كُلَّما عَثُرَ عاثِرٌ مِنْهُمْ)) (خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(٥٢٩٠) ((تَجاوَزُوا لِذَوِي المُرُوءَةِ عَن عَثَراتِهِمْ فَوالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ أحَدَهُمْ لَيَعْثَرُ وإنَّ يَدَهُ لَفِي يَدِ الله تَعَالَى)) (ابْن الْمَرْزُبَان) عَن جَعْفَر بن مُحَمَّد مُرْسلا.
(٥٢٩١) ((تَجِبُ الجُمُعَةُ على كُلِّ مُسْلِمٍ إِلَاّ امْرَأةً أوْ صَبِياً أوْ مَمْلُوكاً)) (الشَّافِعِي هق) عَن رجل مِنْ بني وَائِل.
(٥٢٩٢) ((تَجِبُ الصلاةُ على الغُلامِ إِذا عَقَلَ والصَّوْمُ إِذا أطْلَقَ والحُدُودُ والشَّهادَةُ إِذا احْتَلَمَ)) (المَوْهِبِي) فِي الْعلم عَن ابْن عَبَّاس.
(٥٢٩٣) ((تَجِدُ المُؤمِنَ مُجْتَهِداً فِيما يَطِيقُ مُتَلَهِّفاً على مَا لَا يَطِيقُ)) (حم) فِي الزّهْد عَن عبيد بن عُمَيْر مُرْسلا.
(٥٢٩٤) ((تَجِدُونَ النَّاسَ مَعادِنَ فَخيارُهُمْ فِي الجاهِلِيَّة خِيارُهُمْ فِي الإِسْلامِ إِذا فَقُهُوا وَتَجِدُونَ خَيْرَ النَّاسِ فِي هَذَا الشَّأنِ أشَدَّهُمْ لَهُ كَراهِيَةً قَبْلَ أنْ يَقَعَ فيهِ وَتَجِدُونَ شَرَّ النَّاسِ يَوْمَ القِيامَةِ عِنْدَ الله ذَا الوَجْهَيْنِ الذِي يَأْتِي هؤلاءِ بِوَجْهٍ وَيَأتِي هؤلاءِ بِوَجْهٍ)) (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٥٢٩٥) ((تَجْرِي الحَسَناتُ على صاحِبِ الحُمَّى مَا اخْتَلَجَ فِيهِ قَدَمٌ أوْ ضَرَبَ عَلَيْهِ عِرْقٌ)) (طب) عَن أبيّ.
(٥٢٩٦) ((تُجْعَلُ النَّوائِحُ يَوْمَ القِيامَةِ صَفَّيْنِ صَفٌّ عَنْ يَمِينِهِمْ وصَفٌّ عَنْ يَسارِهِمْ فَيَنُحْنَ عَلَى أهْلِ النَّارِ كَمَا تَنْبَحُ الكِلَابُ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي هُرَيْرَة.