(٣٧) ((إئتِ المَعْروفَ وَصلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٩ - ; جْتَنِبِ المُنْكَرَ وانْظُرْ مَا يُعْجِبُ أُذُنَكَ أنْ يَقُولَ لَكَ القَوْمُ إذَا قُمْتَ مِنْ عِنْدِهِمْ فَأْتِهِ وانْظُرُ الَّذِي تَكْرَهُ أنْ يَقُولَ لَكَ القَوْمَ إذَا قُمْتَ مِنْ عِنْدِهِمْ فاجْتَنِبْهُ)) (خد) وَابْن سَعْدٍ والبَغَوي فِي مُعْجَمه والباوَرْدي فِي المَعْرِفَةِ (هَب) عَن حَرْمَلَةَ بن عبد الله بن أوسٍ وَمَا لَهُ غَيره.
(٣٨) ((ائْتِ حَرْثَكَ أنَّى شِئْتَ وأطْعِمْها إِذا طَعِمْتَ واكْسُها إِذا اكْتَسَيْتَ ولَا تُقَبِّحِ الوَجْهَ ولَا تَضْرِبْ)) (د) عَن بَهْزِ بن حَكِيمٍ عَنْ أبِيهِ عَنْ جَدِّهِ.
(٣٩) ((ائْتَدِمُوا بالزَّيْتِ وادَّهِنُوا بِهِ فَإنَّهُ يَخْرُجُ منْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ)) (هـ ك هَب) عَن ابْن عمر.
(٤٠) ((ائْتَدِمُوا مِنْ هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ذِهِ الشَّجَرَةِ يَعْنِي الزَّيْتَ وَمَنْ عُرِضَ عَلَيْهِ طَيّبٌ فَلْيُصِبْ مِنْهُ)) (طس) عَنْ ابْنِ عَبَّاس.
(٤١) ((ائْتَدِمُوا ولوْ بالمَاءِ)) (طس) عَن ابْن عمر.
(٤٢) ((ائْتَزِرُوا كَمَا رأيْتُ المَلَائِكَةَ تَأتَزِرُ عِنْدَ رَبِّهَا إِلَى أنْصَافِ سُوقِهَا)) (فر) عَن عَمْرو بن شُعَيْب عَن أَبِيه عَن جده.
(٤٣) ((ائْتُوا الدَّعْوَةَ إِذا دُعِيتُمْ)) (م) عَن ابْن عمر.
(٤٤) ((ائْتُوا المَساجِدَ حُسَّراً ومُعَصَّبِينَ فإنَّ العَمائِمَ تِيجان المُسْلِمِين)) (عد) عَن عَليّ.
(٤٥) ((ائْذَنُوا للنِّسَاءِ أنْ يُصَلِّينَ باللَّيْلِ فِي المَسْجِدِ)) (ت والطَّيَالسي) عَن ابْن عمر.
(٤٦) ((ائْذَنُوا لِلنِساءِ باللَّيْلِ إِلَى المَساجِدِ)) (حم م د ت) عَن ابْن عمر.
(٤٧) ((أَبى الله أنْ يَجْعَلَ لِقَاتِلِ المُؤمِنِ تَوْبَةً)) (طب) والضياءُ فِي المختارة عَن أنَس.
(٤٨) ((أبَى الله أَن يَجْعَل لِلبلَاءِ سُلْطاناً على بَدَنِ عَبْدِهِ المؤمِنِ)) (فر) عَن أنس.
(٤٩) ((أَبى الله أنْ يَرْزقَ عَبْدَهُ المؤمِنَ إلَاّ من حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)) (فر) عَن أبي هُرَيرةَ (هَب) عَن عَليّ.
(٥٠) ((أبَى الله أنْ يَقْبَلَ عَمَلَ صاحِبِ بِدْعَةٍ حَتَّى يَدَعَ بِدْعَتَهُ)) (هـ) وَابْن أبي عَاصِم فِي السّنة عَن ابْن عَبَّاس.