(٥٦٦٢) ((ثلاثةٌ يَدْعُونَ الله عَزَّ وَجَلَّ فَلَا يُسْتَجابُ لَهُمْ رَجُلٌ كانَتْ تَحْتَهُ امْرأةٌ سَيِّئَةُ الخُلُق فَلَمْ يُطْلِّقْها وَرَجُلٌ كانَ لهُ على رَجُلٍ مالٌ فَلَمْ يَشْهَدْ عليهُ وَرَجُلٌ آتى سَفِيهاً مالَهُ وقالَ الله تَعَالَى وَلَا تَؤتُوا السُّفَهاءَ أمْوَالَكُمْ)) (ك) عَن أبي مُوسَى.
(٥٦٦٣) ((ثلاثةٌ يَضْحَكُ الله إِلَيْهِمْ الرَّجُلُ إِذا قامَ مِنَ اللَّيْلِ يُصَلِّي والقَوْمُ إِذا صَفُّوا لِلصَّلَاةِ والقَوْمُ إِذَا صَفُّوا لِلقِتالِ)) (حم ع) عَن أبي سعيد.
(٥٦٦٤) ((ثلاثةٌ يُظِلُّهُمُ الله فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ التَّاجِرُ الأَمِينُ والإِمامُ المُقْتَصِدُ وَرَاعِيَ الشَّمْسِ بالنَّهارِ)) (ك) فِي تَارِيخه (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٥٦٦٥) ((ثلاثةٌ يَهْلِكُونَ عِنْدَ الحِسابِ جَوادٌ وشُجاعٌ وعالِمٌ)) (ك) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٥٦٦٦) ((ثلاثونَ خِلافَةُ نُبُوَّةٍ وثلاثونَ خَلافَةٌ ومُلْكٌ وثلاثُونَ تَجَبُّرٌ ولَا خَيْرَ فِيما وَرَاءَ ذَلِكَ)) (يَعْقُوب بن سُفْيَان فِي تَارِيخه) عَن معَاذ.
(٥٦٦٧) ((ثمانِيَةٌ أبْغَضُ خَلِيقَةِ الله إِلَيْهِ يَوْمَ القِيامَةِ السَّقَّارُونَ وهُمُ الكَذَّابُونَ والخَيَّالُونَ وهُمُ المُسْتَكْبِرُونَ والذِينَ يَكْنِزُونَ البَغْضاءَ لإِخْوانِهِمْ فِي صُدُورِهِمْ فإِذا لَقُوهُمْ تَخَلَّقُوا لَهُمْ والذِينَ إِذا دُعُوا إِلَى الله وَرَسُولِهِ كانُوا بِطاءً وَإِذا دُعُوا إِلَى الشيْطانِ وأمْرِهِ كانُوا سِراعاً والذِينَ لَا يُشْرِفُ لَهُمْ طَمَعٌ مِنَ الدُّنْيا إِلَاّ اسْتَحْلُّوهُ بأيْمانِهِمْ وإنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ ذَلِكَ بِحَقَ والمَشَّاؤُونَ بالنَّمِيمَةِ والمُفَرِّقُونَ بَيْنَ الأَحِبَّةِ والباغُونَ البُرَآءَ الدَّحَضَةَ أولَئِكَ يَقْذَرُهُمُ الرَّحْمَنُ عَزَّ وَجَلَّ)) (أَبُو الشَّيْخ فِي التوبيخ وَابْن عَسَاكِر) عَن الْوَضِين بن عطاءٍ مُرْسلا.
(٥٦٦٨) ((ثَمَنُ الجَنَّةِ لَا إِلَهَ إِلَاّ الله)) (عد) وَابْن مرْدَوَيْه عَن أنس (عبد بن حميد) فِي تَفْسِيره عَن الْحسن مُرْسلا.
(٥٦٦٩) ((ثَمَنُ الخَمْرِ حَرامٌ ومَهْرُ البَغِيِّ حَرَامٌ وَثَمَنُ الكَلْبِ حَرَامٌ والكُوبَةُ حَرَامٌ وإنْ أتَاكَ صاحِبُ الكَلْبِ يَلْتَمِسُ ثَمَنَهُ فامْلأْ يَدَيْهِ تُراباً والخَمْرُ والمَيْسِرُ حَرَامٌ وكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ)) (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(٥٦٧٠) ((ثَمَنُ القَيْنَةِ سُحْتٌ وغناؤها حَرامٌ والنَّظَرُ إلَيْها حَرَامٌ وَثَمَنُها مِثْلُ ثَمَن الكَلْبِ وَثَمَنُ الكَلْبِ سُحْتٌ ومَنْ نَبَتَ لَحْمُهُ على السُّحْتِ فالنَّارُ أوْلَى بِهِ)) (طب) عَن عمَرَ.
(٥٦٧١) ((ثَمَنُ الكَلْبِ خَبِيثٌ وَمَهْرُ البَغِيِّ خَبِيثٌ وَكَسْب الحَجَّامِ خَبِيثٌ)) (حم م د ت) عَن رَافع بن خديج.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute