للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(٦٤٠٤) ((الدُّنْيا سِجْنُ المُؤمِنِ وَجَنَّةُ الكافِرِ)) (حم م ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (طب ك) عَن سلمَان (الْبَزَّار) عَن ابْن عمر.

(٦٤٠٥) ((الدُّنْيا سِجْنُ المُؤمِنِ وَسَنَتُهُ فإِذا فارَقَ الدُّنْيا فارَقَ السِّجْنَ والسَّنَةَ)) (حم طب حل ك) عَن ابْن عَمْرو.

(٦٤٠٦) ((الدُّنْيا كُلُّها مَتاعٌ وَخَيْرُ مَتاعِ الدُّنْيا المَرأةُ الصَّالِحَةُ)) (حم م ن) عَن ابْن عَمْرو.

(٦٤٠٧) (( (ز) الدُّنْيا مَسِيرَةُ خَمْسِمائَةِ سَنَةٍ)) (فر) عَن حُذَيْفَة.

(٦٤٠٨) ((الدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيهَا إِلَّا أمْراً بِمَعْرُوفٍ أوْ نهْياً عَنْ مُنْكَرٍ أوْ ذِكْرَ الله)) (الْبَزَّار) عَن ابْن مَسْعُود.

(٦٤٠٩) ((الدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيها إلَاّ ذِكْرَ الله وَما وَلَاهُ وَعالِماً أوْ مُتَعَلِّماً)) (هـ) عَن أبي هُرَيْرَة (طس) عَن ابْن مَسْعُود.

(٦٤١٠) ((الدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيها إلَاّ مَا ابْتُغي بِهِ وَجْهُ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (طب) عَن أبي الدرداءِ.

(٦٤١١) ((الدُّنْيا مَلْعُونَةٌ مَلْعُونٌ مَا فِيها إلَاّ مَا كانَ مِنْها لله عَزَّ وَجَلَّ)) (حل والضياءُ) عَن جَابر.

(٦٤١٢) ((الدُّنْيا لَا تَصْفُو لِمُؤمِنٍ كَيْفَ وَهِيَ سِجْنُهُ وَبَلاؤهُ)) (ابْن لال) عَن عَائِشَة.

(٦٤١٣) ((الدُّنْيا لَا تَنْبَغِي لِمُحَمَّدٍ وَلَا لآلِ مُحَمَّدٍ)) (أَبُو عبد الرَّحْمَن السّلمِيّ فِي الزّهد) عَن عَائِشَة.

(٦٤١٤) ((الدَّوَاءُ مِنَ القَدَرِ وَقَدْ يَنْفَعُ بإِذْنِ الله تَعَالى)) (طب وَأَبُو نعيم) عَن ابْن عَبَّاس.

(٦٤١٥) ((الدَّواءُ مِنَ القَدَرِ وَهُوَ يَنْفَعُ مَنْ يَشاءُ بِما شاءَ)) (ابْن السّني) عَن ابْن عَبَّاس.

(٦٤١٦) ((الدَّوَاوِينُ ثلاثَةٌ فَدِيوَانٌ لَا يَغْفِرُ الله مِنْهُ شَيْئاً وَدِيوَانٌ لَا يَعْبأُ الله بِهِ شَيْئاً وَدِيوَانٌ لَا يَتْرُكُ الله مِنْهُ شَيْئاً فأَمَّا الدِّيوانُ الَّذِي لَا يَغْفِرُ الله مِنْهُ شَيْئاً فالإِشْراكُ بِاللَّه وأمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لَا يَعْبَأُ الله بِهِ شَيْئاً فَظُلْمُ العَبْدِ نَفْسَهُ فِيما بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ مِنْ صَوْمِ يَوْمٍ تَرَكَهُ أوْ صَلاةٍ تَرَكَها فإنَّ الله يَغْفِرُ ذَلِكَ إنْ شاءَ وَيَتَجَاوَزُ وأمَّا الدِّيوانُ الذِي لَا يَتْرُكُ الله مِنْهُ شَيْئاً فَمَظالِمُ العِبادِ بَيْنَهُمُ القِصاصُ لَا مَحالَةَ)) (حم ك) عَن عَائِشَة.

<<  <  ج: ص:  >  >>