(٦٦٥١) ((الرَّاكِبُ يَسِيرُ خَلْفَ الجَنَازَةِ، والماشِي يَمْشِي خَلْفَها وأَمامَها وعَنْ يَمِينِها وَعَنْ يَسَارِهَا قَرِيباً مِنْها، والسِّقْطُ يُصَلَّى عَلَيْهِ وَيُدْع صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
١٦٤٨ - ; ى لِوَالِدَيْهِ بالمَغْفِرَةِ والرَّحْمَةِ)) (حم د ت ك) عَن الْمُغيرَة.
(٦٦٥٢) ((الرُّؤيا الحَسَنَةُ مِنَ الرَّجُلِ الصَّالِحْ جُزءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأرْبَعِينَ جُزءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (حم خَ ن هـ) عَن أنس.
(٦٦٥٣) ((الرُّؤْيَا الحَسَنَةَ هِيَ البُشْرَى يَرَاهَا المُؤمِنُ أوْ تُرَى لَهُ)) (ابْن جرير) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٦٥٤) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ جُزءٌ مِنْ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ جُزءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (ابْن النجار) عَن ابْن عمر.
(٦٦٥٥) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءاً مِنَ النُّبُوَّةِ)) (حم هـ) عَن ابْن عمر (حم) عَن ابْن عَبَّاس.
(٦٦٥٦) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ جُزءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءاً مِنَ النَّبُوَّةِ)) (خَ) عَن أبي سعيد، (م) عَن ابْن عمر وَعَن أبي هُرَيْرَة (حم هـ) عَن أبي رزين، (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(٦٦٥٧) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ مِنَ الله، والحُلْمُ مِنَ الشَّيْطانِ. فإِذا رَأى أحَدُكُمْ شَيئاً يَكْرَهُهُ فَلْيَنْفِثْ حِينَ يَسْتَيْقِظُ عَنْ يَسارِهِ ثَلاثاً وَلْيَتَعَوَّذْ بِاللَّه مِنْ شَرِّها فإِنَّها لَا تَضُرُّهُ)) (ق د ت) عَن أبي قَتَادَة.
(٦٦٥٨) ((الرُّؤيا الصَّالِحَةُ مِنَ الله، والرُّؤيا السُّوءُ مِنَ الشَّيْطانِ فَمَنْ رَأى رُؤيا فَكَرِهَ مِنْهَا شَيْئاً فَلْيَنْفِثْ عَنْ يَسَارِهِ وَلْيَتَعَوَّذْ بِاللَّه مِنَ الشَّيْطانِ فإِنَّها لَا تَضُرُّهُ وَلَا يُخْبِرْ بِها أَحَداً. فإِنْ رَأَى رُؤيا حَسَنَةً فَلْيَبَشِرْ وَلَا يُخْبِرْ بِهَا إِلَاّ مِنْ يُحِبُّ)) (م) عَن أبي قَتَادَة.
(٦٦٥٩) ((الرُّؤيا ثَلَاثَةٌ فَبُشْرَى مِنَ الله، وَحَدِيثُ النَّفْسِ، وَتَخْويفٌ مِنَ الشَّيْطانِ. فَإِذا رَأى أَحَدُكُمْ رُؤيا تَعْجِبُهُ فَلْيَقُصَّها إِنْ شاءَ عَلَى أَحَدٍ، وَإِنْ رَأَى شَيْئاً يَكْرَهُهُ فَلَا يَقُصُّهُ عَلَى أَحَدٍ وَلْيَقُمْ يُصَلِّي، وَأَكْرَهُ الغُلَّ، وأُحِبُّ القَيْدَ القَيْدُ ثَباتٌ فِي الدِّينِ)) (ت هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٦٦٠) ((الرُّؤيا ثَلَاثَةٌ: مِنْها تَهَاوِيلٌ مِنَ الشَّيْطانِ لِيُحْزِنَ ابْنَ آدَمَ وَمِنْهَا مَا يَهُمُّ بِهِ